*إن أردتَ بركةً في وقتك وعملك ورزقك، وسعادة في يومك، فتوضأ وأحسن الوضوء وابحث عن مكان هادئ، وصلِّ صلاة الضحى فهيَ صلاة الأوابين. *-قال الله ﷻ :﴿إنّهُ كانَ
*إن أردتَ بركةً في وقتك وعملك ورزقك،
وسعادة في يومك، فتوضأ وأحسن الوضوء
وابحث عن مكان هادئ، وصلِّ
صلاة الضحى فهيَ صلاة الأوابين.
*-قال الله ﷻ :﴿إنّهُ كانَ للأوّابين غفوراً﴾.
الْأوَّابُ : التَّواب يذنب ثم يتوب، ثم يذنب ثم يتوب.
وهو قول: سعييد بن المسيب، وسعيد بن جبير.
*وعن معاذة أنها سألت عائشة -رضي الله عنها-
كم كان رسول الله ﷺ: يصلّي صلاة الضُّحى؟
قالت : أربع ركعات، ويزيد ما شاء.. أخرجه مسلم.
*فمن صلى ركعتي الضحى بنيتها فقد أصاب أجرها،
ويكفيه ذلك عن التصدق بعدد مفاصله؛ كما جاء في الحديث
" يُصْبِحُ عَلَى كُلِّ سُلَامَى مِنْ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ ...
وَيُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا مِنَ الضُّحَى. رواه مسلم.
* فصلاة الضحى لها ذوق خاص لا يعرفه إلا
من جربها وذاق حلاوتها وحافظ عليها واستشعر لذتها..
وهي دقائق معدودة قليلة.. وأجرها عظيم!