(وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون

(وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون

♦ الآية: ﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (52).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً ﴾ أَيْ: ملَّتكم أيُّها الرُّسل ملَّةٌ واحدةٌ وهي الإِسلام ﴿ وَأَنَا رَبُّكُمْ ﴾ شرعتها لكم وبيَّنتها لكم ﴿ فَاتَّقُونِ ﴾ فخافون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِنَّ هذِهِ ﴾ قَرَأَ أَهْلُ الْكُوفَةِ وَإِنَّ بِكَسْرِ الْأَلِفِ عَلَى الِابْتِدَاءِ وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِفَتْحِ الْأَلِفِ وَخَفَّفَ ابْنُ عَامِرٍ النُّونَ وَجَعَلَ إِنَّ صِلَةً مَجَازُهُ وَهَذِهِ أُمَّتُكُمْ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِتَشْدِيدِ النُّونِ عَلَى مَعْنَى وَبِأَنَّ هَذَا تَقْدِيرُهُ بِأَنَّ هَذِهِ أَمَتُّكُمْ، أَيْ مِلَّتُكُمْ وَشَرِيعَتُكُمُ الَّتِي أَنْتُمْ عَلَيْهَا، ﴿ أُمَّةً واحِدَةً ﴾، أَيْ مِلَّةً وَاحِدَةً وَهِيَ الْإِسْلَامُ، وَ﴿ أَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴾، أَيْ: اتَّقُونِي لِهَذَا، وَقِيلَ: مَعْنَاهُ أَمَرْتُكُمْ بِمَا أَمَرْتُ بِهِ الْمُرْسَلِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ فَأَمْرُكُمْ واحد وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ فاحذورن وَقِيلَ: هُوَ نَصْبٌ بِإِضْمَارِ فِعْلٍ، أي: واعلموا إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أَيْ مِلَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ.

حـُـلم ,hmsraqi ,فرح و 1 آخرون معجبون بهذا

غَيْم ..!

المصدر: منتديات أحاسيس الليل - من قسم: أحاسيس القران وعلومه

---

(,Yk i`i Hlj;l Hlm ,hp]m ,Hkh vf;l thjr,k

جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ..

وطن عمري معجب بهذا

شكرا جزيلا على حضوركم العطر
أسعدني حضوركم الجميل
وردكم الرائع والمميز
ارقى التحايا

جزاك الله خير
الله يعطيك العافيه

جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله
على ما قدمت

شكرا ع المتابعة الطيبه
والحضور الراقي
وردكم الاطيب
اطلاله مميزة
لروحكم السعاد

الله يعطيك ألف عآفية على هذا الطرح الجميل والرائع
جزآك الله خير وجعله المولى في موآزين حسناتك.
كل الشكر لك على هذا الطرح الأكثر من رائع
في إنتظآر جديدك المميزوالرائع والجميل
دُمْت بــِ طآعَة الله ..
نزف القلم

جزاك الله خيرا ولا حرمك الأجر

بوركت وطرحك الطيب

جَزَاكَ اللهُ خَيْرِ وَبَارِّكَ فِيكَ
وَنَفْعٌ بِكَ وبماقدمت
جُعَلَهُ اللهَ فِي مَوَازِينِ حُسْنَاتِكَ
دَمَّتْ بِحِفْظِ الرَّحْمَنِ وَرِعَايَتِهِ