نفحات قرآنية في سورة الأنعام - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

( إعلانات احاسيس الليل )
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > أحاسيس القران وعلومه

الملاحظات

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عبادى
اللقب
المشاركات 156562
النقاط 63290
بيانات مسگ
اللقب
المشاركات 18870
النقاط 134947

نفحات قرآنية في سورة الأنعام

قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ ﴾ . أي: هو الذي خلق آدم عليه الصلاة والسلام من طين، ثم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-Nov-2021, 11:53 PM
نزف القلم غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 52
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » 10-Oct-2024 (01:27 PM)
آبدآعاتي » 1,312
تقييمآتي » 7187
الاعجابات المتلقاة » 8212
الاعجابات المُرسلة » 477
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » نزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك
قناتك   » قناتك
 
افتراضي نفحات قرآنية في سورة الأنعام

Facebook Twitter



قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ ﴾ [الأنعام: 2].
أي: هو الذي خلق آدم عليه الصلاة والسلام من طين، ثم تعهدكم برعايته في مراحل خلقكم.
وقوله: ﴿ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا ﴾، الأجل هو عبارة عن الوقت المضروب لانقضاء الأمد، وأجل الإنسان هو الوقت المضروب لانتهاء عمره.
والمعنى: أن الله قدر لعباده أجلين:
الأول: تنتهي عنده حياتهم بعد أن عاشوا زمنا معينًا مقدرًا، إذا لم يستعجل نفسه، بأن يقتل نفسه بانتحار وغيره، وهذا ما يسمى بالعمر الاخترامي.

والثاني: يمتد من وقت موتهم إلى أن يبعثهم الله من قبورهم عند انتهاء عمر الدنيا ليحاسبهم على أعمالهم.

قال تعالى: ﴿ وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ وَإِنْ تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لَا يُؤْخَذْ مِنْهَا أُولَئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُوا بِمَا كَسَبُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ ﴾ [الأنعام: 70].
قوله: ﴿ وَذَكِّرْ بِهِ أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ ، أي: ذكِّر الناس بهذا القرآن وما ينفعهم قبل أن تهلك نفوسهم بما كسبت من الذنوب والمعاصي.
وقوله: ﴿ لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ وَإِنْ تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لَا يُؤْخَذْ مِنْهَا ﴾، أي: الذين أُهلكوا بسبب ذنوبهم فلا حجة لهم ولهم عذاب أليم على كفرهم بالله تعالى.

قال تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِير ﴾ [الأنعام: 73]
قال المفسرون:
أي: خلقهما بالحق الذي اقتضته المشيئة الإلهية، وليس عبثًا، وقالوا: خلقهما للدلالة على قدرته، وليُعْمَل فيهما بطاعته، وخلقهما ليبتلي عباده، ثم: يجازي كلًّا بعمله، فيجازي المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته، وذلك ما علمنا من الحكمة، وربما لله حِكَمٌ أخرى لم نَعْلَم بها، ولم تصل إليها أفكارنا.
قال الدكتور إبراهيم النابلسي:
لن تستطيع أن تدرك كل حِكَمِ الله أو علمه؛ إلا إذا كان علمك كعلمه.
قلت: جزاه الله خيرًا فقد أراحني من أشياء كثيرة أزعجتني وأعياني الوصول إلى حِكَمِهَا؛ سواءً في حكمة الخلق والقدر؛ فالأمر لله أولًا وآخرًا.

قال تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ * وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ * فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ * فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ * فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ * إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [الأنعام: 74 - 79].
هذه الآيات وردت في إبراهيم عليه الصلاة والسلام، ومعلوم أنه عليه الصلاة والسلام لم يكن شاكًّا في إلهية الله، ولا يدل فعله على أنه يبحث عن الحق؛ فهو عالم عارف للحق، ولكن قومه كانوا يعبدون هذه الكواكب فجاراهم بقوله، وهو يريد أن يثبت لهم أن آلهتهم التي يعبدونها وهي الكواكب أنها تغيب، وأن الذي يغيب لا يصح أن يكون إلهًا، وأن الذي يستحق أن يُعبد هو الذي خلقها وخلق الكون، وهو الذي لا يأفل ولا يغيب وهو الله جلَّ وعلا.

قال تعالى: ﴿ فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأنعام: 125].
وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 40]، وفي الحديث القدسي: "ياعبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرمًا...إلخ" [جزء من حديث أخرجه مسلم برقم (2577)، عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه].
ومن هذه الآية وهذا الحديث يكون تفسير آية الأنعام: ﴿ فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾:
أي: فمن طلب الهداية من الله فإن الله يوفقه ويشرح صدره للإسلام، ومن يُرد الاستمرار على الضلال ويصر على البقاء كافرًا يَطبع الله على قلبه، ويجعل صدره ضيقًا حرجًا كأنما يصّعد في السماء.

قال تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴾ [الأنعام: 141].
قوله: ﴿ الزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ هاتان الشجرتان متشابهتان في الأوراق والأغصان لا تكاد أن تفرق بينهما، لكنهما تختلفان في الثمار، فثمرة الزيتون تختلف في الشكل والطعم اختلافًا كبيرًا معروفًا عن ثمرة الرمان، فسبحان الله الخالق الذي خضعت لعظمته السماوات والأرض.

قال تعالى: ﴿ سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ﴾ [الأنعام: 148].
قوله: ﴿ سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ ﴾ هذا الكلام حق أرادوا به باطلًا، وهو أن الله جل وعلا ما دام قادرًا على منعنا ولم يفعل فهو إذًا راضٍ عما نفعل من الشرك والحرام.
ولكن الله كذبهم في ظنهم أنه راضٍ عن فعلهم، فقال: ﴿ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ﴾؛ لأنه جل وعلا جعلهم مختارين ولم يجبرهم، فاختاروا الضلال على الهدى، وهو سبحانه لا يرضى لعباده الكفر.

قال تعالى: ﴿ قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ ﴾ [الأنعام: 149].
نعم لله الحجة البالغة فلو شاء لجعلهم مجبورين على الهدى مثل الملائكة وهو قادر على ذلك.

قال تعالى: ﴿ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ * وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [الأنعام: 151- 152].
هذه الوصايا العشر وردت في جميع الكتب السماوية، لأن كل الفطر تقبلها وترضى بها، ولا ترفضها إلا النفوس الدنيئة التي ابتعدت عن شرع الله.

قال تعالى: ﴿ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ ﴾ [الأنعام: 158].
قوله: ﴿ يَأْتِيَ رَبُّكَ ﴾، الإتيان صفة من صفات الله تعالى التي وصف بها نفسه، وهو إتيان حقيقي من الله تعالى.
وكل الفرق الإسلامية كالأشاعرة والمعتزلة وغيرها يؤولون بعض صفات الله ومن ذلك صفة الإتيان، فيقولون: ﴿ يَأْتِيَ رَبُّكَ ﴾، يعني: يأتي أمر ربك.
أما أهل السنة والجماعة فيثبتون كل صفة أثبتها الله لنفسه في كتابه، أو أثبتها له نبيه - صلى الله عليه وسلم -، ومن ذلك صفة الإتيان، فيقولون: إن الله يأتي بذاته إتيانًا حقيقيًّا يليق بجلاله، لا نعرف كيفيته؛ كما لا نعرف كيفية ذاته جلَّ وعلا.
الشيخ محمد بن صالح الشاوي



ktphj rvNkdm td s,vm hgHkuhl





رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نفحات قرآنية في سورة المائدة نزف القلم أحاسيس القران وعلومه 11 23-Mar-2024 01:36 PM
نفحات قرآنية في سورة النساء نزف القلم أحاسيس القران وعلومه 11 23-Mar-2024 01:36 PM
نفحات قرآنية .في سورة آل عمران نزف القلم أحاسيس القران وعلومه 11 23-Mar-2024 01:36 PM
نفحات قرآنية .. في فاتحة الكتاب والبقرة نزف القلم أحاسيس القران وعلومه 10 23-Mar-2024 01:36 PM
سورة الأنعام (هدف السورة: التوحيد الخالص لله في الاعتقاد والسلوك نزف القلم أحاسيس القران وعلومه 11 24-Aug-2023 05:20 PM


الساعة الآن 07:34 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009