يمني يبتكر قصه بترتيب سور القران - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

( إعلانات احاسيس الليل )
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > نفحات ايمانيه

الملاحظات

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك :
بيانات عبادى
اللقب
المشاركات 200344
النقاط 94800

يمني يبتكر قصه بترتيب سور القران

*شوفوا الابداع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 18-Sep-2025, 11:10 PM
عبادى متواجد حالياً
اوسمتي
شموخ مضيئة وسام شعلة المنتدى وسام شاعر المنتدى شكر وتقدير 
 
 عضويتي » 780
 جيت فيذا » Aug 2025
 آخر حضور » اليوم (12:03 AM)
آبدآعاتي » 200,344
تقييمآتي » 94800
الاعجابات المتلقاة » 7341
الاعجابات المُرسلة » 1501
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Adobe Photoshop 7,0
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond reputeعبادى has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   Male
قناتك   » قناتك 7up
 
افتراضي يمني يبتكر قصه بترتيب سور القران

Facebook Twitter


*شوفوا الابداع يمني يبتكر قصة بترتيب سور القرآن*.
*رووووووووووووعة*

نجح عالم يمني يدعى الدكتور محسن القاضي في ابتكار قصة متكاملة الأركان
مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين.

وتقول القصة:
ان رجلا قرأ ( *الفاتحة* ) قبل ذبْح ( *البقرة* ) ، وليقتدي بـ ( *آل عمران* ) تزوج خير ( *النساء* ) ، وبينما هو مع أهله في ( *المائدة* ) ضحّى ببعض ( *الأَنْعَام* ) مراعيا بعض ( *الأعراف* ) . وأوكل أمر ( *الأنفال* ) إلى الله ورسولِه معلنًا ( *التوبة* ) إلى الله أسوة بـ ( *يونس* ) و ( *هود* ) و ( *يوسف* ) – عليهم السلام – ، ومع صوت ( *الرعد* ) قرأ قصة ( *إبراهيم* ) و ( *حِجْر* ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام – ، وكانت له خلِيّة ( *نحْلٍ* ) اشتراها في ذكرى ( *الإسراء* ) والمعراج، ووضعها في ( *كهف* ) له، ثم أمر ابنتَه ( *مريم* ) وابنَه ( *طه* ) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( *الأنبياء* ) في العمل والجِد. ولما جاء موسم ( *الحج* ) انطلقوا مع ( *المؤمنين* ) متجهين إلى حيثُ ( *النور* ) يتلألأ وحيثُ كان يوم ( *الفرقان* ) – وكم كتب في ذلك ( *الشعراء* ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( *النمل* ) نظامًا ، فسطّروا أروعَ ( *قصصِ* ) الاتحاد ؛ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( *العنكبوت* ) ، وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( *الروم* ) ناصحا لهم – كـ ( *لقمان* ) مع ابنه – أن يسجدوا ( *سجدة* ) شكر لله ، أن هزم ( *الأحزاب* ) ، وألا يجحدوا مثل ( *سبأ* ) نِعَمَ ( *فاطرِ* ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( *يسٓ* ) مستوِين كـ ( *الصافّاتِ* ) من الملائكة ، وما ( *صاد* ) صَيْدًا ؛ إذ لا زال مع ( *الزُّمرِ* ) في الحرَم داعيًا ( *غافر* ) الذنبِ الذي ( *فُصِّلت* ) آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين. ثم بدأت ( *الشورى* ) بينهم عن موعد العودة ، مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( *زخرفِ* ) الدنيا الفانية كـ ( *الدُّخان* ) ؛ خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( *جاثيةً* ) ، فمَرُّوا على ( *الأحقافِ* ) في حضرموت ؛ لذِكْرِ ( *محمد* ) –صلى الله وسلم عليه وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار– لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( *الفتح* ) في التجارة ، مما جعلهم يبنون لهم ( *حُجُراتٍ* ) ، وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( *قافْ* ) للتجارة ، فكانت ( *ذارياتٍ* ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( *الطّور* ) من أطوار حياته كـ ( *النّجم* ) ، فصار كـ ( *القمَر* ) يشار إليه بالبنان بفضل ( *الرحمن* ). ووقعتْ بعدها ( *واقعة* ) جعلت حالهم – كما يقال – على ( *الحديد* ) ، فصبرت زوجته ولم تكن ( *مجادلة* ) ؛ لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( *الحشر* ) إليه ، وأن الدنيا ( *ممتحنَة* ) ، فكانوا كـ ( *الصّف* ) يوم ( *الجمعة* ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( *المنافقين* ) ؛ لأن الغبن الحقيقي غبن يوم ( *التغابن* ) ، فكاد ( *الطلاق* ) يأخذ حُكْمَ ( *التحريم* ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ، فـ ( *تبارك* ) الذي ألّفَ بينهم كما ألّفَ بين يونس والـ ( *ـنُّون* ).. وتذكروا كذلك يومَ ( *الحاقّة* ) في لقاء الله ذي ( *المعارج* ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( *نوحٍ* ) – عليهما السلام – ، وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( *الجنّ* ) ، بعد أن كان ( المزّمّل ) و ( *المدّثّر* ) ، وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( *القيامة*** ) كلُّ ( *إنسان* ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( *المرسَلات* ) .. فعَنِ ( *النّّبإِ* ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( *النازعات* ) أرواحَهم ( *عبَسَـ*** ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( *التكوير* ) و ( *الانفطار* ) ، فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( *المطففين* ) عند ( *انشِقاق* ) السَّمَاءِ ذاتِ ( *البروجِ* ) وذات ( *الطّارق* ) من ربهم ( *الأعلى* ) إذ تغشاهم ( *الغاشية* ) ؟؟ هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( *الفجر* ) وأهلُ ( *البلد* ) نيامٌ حتى طلوع ( *الشمس* ) ، وينعم أهل قيام ( *الليل* ) وصلاةِ ( *الضّحى* ) ، فهنيئًا لهم ( *انشراح* ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( *التّين* ) ، وخلق الإنسان من ( *علق* ) إن أهل ( *القَدْر* ) يومئذٍ من كانوا على ( *بيّنةٍ* ) من ربهم ، فأطاعوه قبل ( *زلزلة* ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( *العاديات* ) في سَبِيلِ الله قَبْلَ أن تحل ( *القارِعة* ) ، ولم يُلْهِهِم ( *التكاثُر* ) ، فكانوا في كلِّ ( *عَصْر* ) هداةً مهديين ، لا يلفتون إلى ( *الهمزة* ) اللمزة موكلين الأمر إلى الله – كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( *الفيل*** ) على الكعبة ، وكان سيدًا في ( *قُرَيْش* ) – ، وما منعوا ( *الماعون* ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( *الكوثر* ) يوم يعطش الظالمون و ( *الكافرون* ) ، وتلك حقيقة ( *النّصر* ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ، في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( *مسَد* ) ، فاللهم تقبل منا وارزقنا ( *الإخلاص* ) في القول والعمل يا ربَّ ( *الفلَقِ،* ) وربَّ ( *الناس* )
اللهم أرزق وارحم واغفر وانصر واشفي كل من ساهم في نشر الموضوع وشاركه وصل اللهم وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الأطهار...



dlkd dfj;v rwi fjvjdf s,v hgrvhk




مواضيع : عبادى


رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:18 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009