وَكأنّ انهماركِ هذا يوحي بقرب
هطول الشتاء أمام نوافذنا
حاملاً معهُ أمسياتَ
الحب بكل جماله
وتسيدها في الذاكرة
سلمتِ و سلم بوحكِ المُعتق
يختم مع اضافة الحصري
وَكأنّ انهماركِ هذا يوحي بقرب
هطول الشتاء أمام نوافذنا
حاملاً معهُ أمسياتَ
الحب بكل جماله
وتسيدها في الذاكرة
سلمتِ و سلم بوحكِ المُعتق
يختم مع اضافة الحصري نبضُ الشكرِ يسري في الحروفِ رقيقا
لأن مرورَك قد أتى أنيقا
أضفتَ للحرفِ الجمالَ بلمسةٍ
كأنك فجرٌ بالضياءِ عميقا
وجودُك الأبهى ترفُّ حروفُهُ
فزاد المعنى بهاءً ورقيقا