|
فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى | ||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
![]() "شرهات القلم" هو عنوان يعبّر عن تجارب الشاعر مع الشعر والكتابة
يصف الشاعر معاناة واجهاد الشعر في قلبه حيث ليس من السهل أن يأتي له في كل مرة يرغب فيها يشعر أحيانًا بأن الشعر يحكمه ويقيده كالأصفاد وأحيانًا أنه هو من يسيطر على الشعر ويتحكم به وهناك حروف تنعشه وتجعله يستيقظ وحروف أخرى تغشاها سوالف الحنين وعلى الرغم من صعوبات الكتابة والمقاومة التي تواجهه فإنه يدرك أنه لا بد من أن يتوقف الشعر ليظهر لعينيه ويكشف عن طبيعته الشاعر يسجّل هذه التجارب في سجل يوم الحبر ويحتفظ بها في أعماقه في أيام البشر النائمة ويعبّر شاعرنا عن شكره للقلم الذي يعتبره زميلًا مألوفًا وموثوقًا والذي أثار قلبه لسنين المشاعر. وليس يهمّه ما يراه الناس من نقد لنفسه فهو ينقلب بين الدفاتر وبينه ويعلق شاعرنا الألِق على أن الأشخاص الذين يفهمون قصده هم الذين يمرون بتجربة مماثلة وكلٌ يفسّرها على وجهته الخاصة الوارف نبض القوافي حرف سامق وعاني زاخرة الغزارة تقديري والورد
|
|
![]()
|