" نيران من رماد "
استقوى جار على الجيران
لا يعرف قيمة معاني الجور
متنمر في كل الأحوال و على كل شيء
بغيض الروح متعجرف السلوك
قاسي القلب عديم الاحساس
غليظ التعامل يستعرض عظلاته
متشدد الفكر و عنصري التصرف
متشبع بالحقد و الكراهية العمياء
متجبر طاغي ليست له عواطف
دائم الشجار و العراك و التعدي
لا يهمه طفل صغير ولا شيخ كبير
ولا أمراة ضعيفة ولا أي شيء
متغطرس جبار مغرور العضلات
يستحوذ على كل شيء بالقوة
العنف يسري بدمائه و عقليته
يثير الرعب و الهلع و الدمار
هستيري الاسلوب وهمجي ردود أفعال
يستقوى بحمل السلاح الفاتك
طائش و مهووس لنيل ما يريد بالغصب
يتعدى بدون حدود و لا شفقة
يهيج بالأحياء و يمكد المكائد
لا يعرف الهدوء لا ليلا و لا نهارا
كثور يحطم كل ما يعترضه بالطريق
يأتي على الاخضر و اليابس و المنازل
ينشر الخوف و الفوضى و قتل الابرياء
لا يهمه صراخ ولا عويل ولا توسلات
غايته السيطرة و التحكم و الاستيلاء
فاستباح زرع الذعر والتهجير دون استثناء
ستصحوا نيران من رماد مهما طال الزمن
مادامت هناك شعلة عدم الرضوخ متوهجة
تمت بقلم محمد ختان 30/10.2024
ما كذبوا يوم قالوا الجار قبل الدار
في الاسلام يعد الجار الصالح من اهم العلاقات الاجتماعية
انه الشخص ذو الخلق الحسن والسلوك القويم
تجاه جيرانه
فاحرص على علاقتك مع جيرانك
فهم من وصاناا بهم رسولنا الكريم
حين قال
مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه
عليه الصلاة والسلام
تسلم وتسلم الايااادي موضووع جدا مميز
يعطيك العافية وتحيتي لك
بانتظااار جديدك كون بخير
حروف اكتست الرووعه من
احساس كاتبها منسوجه بذلك القلم
الألماسي الذي ينثراحساسه بكل فن
وابداع يأسر قلوبنا بإسلوبها الطاغي
كم هو رائع ذلك القلم الذي
يترجم مايجول بخاطرها كاتب متمكن وأنيق
سلم بوحك
هكذا اصبح الانسان يعامل جاره في عصر انعدمت فيه الفضيلة لكن والحمد لله مازال الخير في الدنيا فهناك مؤمنون صادقون
مازالت في قلوبهم حسن المعاشرة واحترام الجار
ما كذبوا يوم قالوا الجار قبل الدار
في الاسلام يعد الجار الصالح من اهم العلاقات الاجتماعية
انه الشخص ذو الخلق الحسن والسلوك القويم
تجاه جيرانه
فاحرص على علاقتك مع جيرانك
فهم من وصاناا بهم رسولنا الكريم
حين قال
مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه
عليه الصلاة والسلام
تسلم وتسلم الايااادي موضووع جدا مميز
يعطيك العافية وتحيتي لك
بانتظااار جديدك كون بخير
ممنون لتواجدط الطيب
تسلم على الحظور
تحياتي و تقديري
الإهداءات
31-Oct-2024, 11:31 PM
" نيران من رماد "
آوسِمتي
»
العرض العادي
