29-Dec-2022, 04:23 PM
|
|
|
|
| |
|
♛
عضويتي
»
381
|
|
♛
جيت فيذا
»
Oct 2022
|
|
♛
آخر حضور
»
14-May-2024 (11:01 PM)
|
|
♛
آبدآعاتي
»
11,472
|
|
♛
تقييمآتي
»
57173
|
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
22801
|
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
8116
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
|
|
♛
آلعمر
»
|
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
|
♛
التقييم
»
         
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
|
| |
|
تفسير الايه وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
الايه, اللَّهُ, الْمَاكِرِينَ), تفسير, خَيْرُ, وَاللَّهُ, وَمَكَرَ, وَمَكَرُوا, ۖ
ثم قال تعالى مخبرا عن [ ملأ ] بني إسرائيل فيما هموا به من الفتك بعيسى ، عليه السلام ، وإرادته بالسوء والصلب ، حين تمالئوا عليه ووشوا به إلى ملك ذلك الزمان ، وكان كافرا ، فأنهوا إليه أن هاهنا رجلا يضل الناس ويصدهم عن طاعة الملك ، ويفند الرعايا ، ويفرق بين الأب وابنه إلى غير ذلك مما تقلدوه في رقابهم ورموه به من الكذب ، وأنه ولد زانية حتى استثاروا غضب الملك ، فبعث في طلبه من يأخذه ويصلبه وينكل به ، فلما أحاطوا بمنزله وظنوا أنهم قد ظفروا به ، نجاه الله من بينهم ، ورفعه من روزنة ذلك البيت إلى السماء ، وألقى الله شبهه على رجل [ ممن ] كان عنده في المنزل ، فلما دخل أولئك اعتقدوه في ظلمة الليل عيسى ، عليه السلام ، فأخذوه وأهانوه وصلبوه ، ووضعوا على رأسه الشوك . وكان هذا من مكر الله بهم ، فإنه نجى نبيه ورفعه من بين أظهرهم ، وتركهم في ضلالهم يعمهون ، يعتقدون أنهم قد ظفروا بطلبتهم ، وأسكن الله في قلوبهم قسوة وعنادا للحق ملازما لهم ، وأورثهم ذلة لا تفارقهم إلى يوم التناد ، ولهذا قال تعالى : ( ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين ) .
jtsdv hghdi ,QlQ;QvE,h ,QlQ;QvQ hgg~QiE ۖ ,Qhgg~QiE oQdXvE hgXlQh;AvAdkQ
|
|