تفسير قوله تعالى: {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه...} - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات احاسيس الليل ) ~
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > أحاسيس القران وعلومه

الملاحظات

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات N@gh@m
اللقب
المشاركات 621207
النقاط 283159
بيانات مسگ
اللقب
المشاركات 18644
النقاط 134253

تفسير قوله تعالى: {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه...}

تفسير قوله تعالى: {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه...} سعيد مصطفى دياب تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ... ﴾ قوله تعالى:

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-Aug-2025, 10:37 AM
سلطان الزين متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
التميز الاداري الرد المميز عطاء بلاحدود شكر وتقدير 
 
 عضويتي » 47
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » يوم أمس (06:21 PM)
آبدآعاتي » 103,909
تقييمآتي » 64928
الاعجابات المتلقاة » 56733
الاعجابات المُرسلة » 12558
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » لاأحب أن أقول ~
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » سلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   7up
قناتك   » قناتك abudhabi
 
افتراضي تفسير قوله تعالى: {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه...}

Facebook Twitter


تفسير قوله تعالى: {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه...}
سعيد مصطفى دياب

تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ... ﴾

قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 152].



﴿ تَحُسُّونَهُمْ ﴾: يعني: تَسْتَأْصِلُونَهُمْ بِالْقَتْلِ؛ مِنْ حَسَّه إذا أَبْطَلَ حِسَّه، قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: الْحَسُّ الِاسْتِئْصَالُ بِالْقَتْلِ.


قَالَ الشَّاعِرُ:

حَسَسْنَاهُمُ بِالسَّيْفِ حَسًّا فَأَصْبَحَتْ
بَقِيَّتُهُمْ قَدْ شُرِّدُوا وَتَبَدَّدُوا

وَالفَشَلُ: الجزَعُ والجُبْنُ والضَّعفُ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: الْفَشَلُ الْجُبْنُ.


وَالتَّنَازُعُ: الِاخْتِلَافُ، مأخوذٌ مِنَ النَّزْعِ وَهُوَ الْجَذْبُ.

يخبر الله تعالى المؤمنين أنه صَدَقَهُمُ وَعْدَهُ حين قال لهم: ﴿ بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ ﴾ [آل عمران: 125].

حتى قَتَلُوا صَاحِبَ لِوَاءِ الْمُشْرِكِينَ وَسَبْعَةَ نَفَرٍ مِنْهُمْ بَعْدَهُ عَلَى اللواء، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ: فَلَمْ يَزَلْ لِوَاءُ الْمُشْرِكِينَ صَرِيعًا، حَتَّى أَخَذَتْهُ عَمْرَة بِنْتُ عَلْقَمَةَ الْحَارِثِيَّةُ، فَدَفَعَتْهُ لِقُرَيْشٍ فَلَاثُوا بِهِ، وَفِي ذَلِكَ يَقُولُ حَسَّانُ:

فَلَوْلَا لِوَاءُ الْحَارِثِيَّةِ أَصْبَحُوا
يُبَاعُونَ فِي الْأَسْوَاقِ بَيْعَ الْجَلَائِبِ

فلما تَرَكَ بَعْضُ الرُّمَاةِ مَرَاكِزَهُمْ وعصوا أَمْرَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، واشْتَغَلُوا بِالْغَنِيمَةِ، وَفَشَلِ بَعْضِ الْمُقَاتِلَةِ وقعتْ الْهَزِيمَةُ، فَلَمَّا حَصَلَ منهم مَا حَصَلَ، تَأَخَّرَ وَعْدُ اللهِ لهم بالنصر لأنه كَانَ مَشْرُوطًا بالصبرِ على القتالِ والثَّبَاتِ أمامَ عَدُوهِم، وَتقواهم للهِ تَعَالَى.

عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: لَقِينَا المُشْرِكِينَ يَوْمَئِذٍ، وَأَجْلَسَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَيْشًا مِنَ الرُّمَاةِ، وَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ عَبْدَ اللَّهِ، وَقَالَ: «لاَ تَبْرَحُوا، إِنْ رَأَيْتُمُونَا ظَهَرْنَا عَلَيْهِمْ فَلاَ تَبْرَحُوا، وَإِنْ رَأَيْتُمُوهُمْ ظَهَرُوا عَلَيْنَا فَلاَ تُعِينُونَا» فَلَمَّا لَقِينَا هَرَبُوا حَتَّى رَأَيْتُ النِّسَاءَ يَشْتَدِدْنَ فِي الجَبَلِ، رَفَعْنَ عَنْ سُوقِهِنَّ، قَدْ بَدَتْ خَلاَخِلُهُنَّ، فَأَخَذُوا يَقُولُونَ: الغَنِيمَةَ الغَنِيمَةَ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ: عَهِدَ إِلَيَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ لاَ تَبْرَحُوا، فَأَبَوْا، فَلَمَّا أَبَوْا صُرِفَ وُجُوهُهُمْ، فَأُصِيبَ سَبْعُونَ قَتِيلًا، وَأَشْرَفَ أَبُو سُفْيَانَ فَقَالَ: أَفِي القَوْمِ مُحَمَّدٌ؟ فَقَالَ: «لاَ تُجِيبُوهُ» فَقَالَ: أَفِي القَوْمِ ابْنُ أَبِي قُحَافَةَ؟ قَالَ: «لاَ تُجِيبُوهُ» فَقَالَ: أَفِي القَوْمِ ابْنُ الخَطَّابِ؟ فَقَالَ: إِنَّ هَؤُلاَءِ قُتِلُوا، فَلَوْ كَانُوا أَحْيَاءً لَأَجَابُوا، فَلَمْ يَمْلِكْ عُمَرُ نَفْسَهُ، فَقَالَ: كَذَبْتَ يَا عَدُوَّ اللَّهِ، أَبْقَى اللَّهُ عَلَيْكَ مَا يُخْزِيكَ، قَالَ أَبُو سُفْيَانَ: اعْلُ هُبَلُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَجِيبُوهُ» قَالُوا: مَا نَقُولُ؟ قَالَ: " قُولُوا: اللَّهُ أَعْلَى وَأَجَلُّ " قَالَ أَبُو سُفْيَانَ: لَنَا العُزَّى وَلاَ عُزَّى لَكُمْ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَجِيبُوهُ» قَالُوا: مَا نَقُولُ؟ قَالَ: «قُولُوا اللَّهُ مَوْلاَنَا، وَلاَ مَوْلَى لَكُمْ» قَالَ أَبُو سُفْيَانَ: يَوْمٌ بِيَوْمِ بَدْرٍ، وَالحَرْبُ سِجَالٌ، وَتَجِدُونَ مُثْلَةً، لَمْ آمُرْ بِهَا وَلَمْ تَسُؤْنِي[1].

يعني: وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ بالنَّصْرِ على أعدائكم الوثنيين فكنتم تَقْتُلُونَهُمْ بأمره تعالى لكم بقتالهم.


﴿ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ ﴾: حَتَّى إِذَا أصابكم الضَّعفُ، وظهر منكم الجُبْنُ، وتملككم الجزَعُ، وَوقع بينكم التَّنَازُعُ والِاخْتِلَافُ على الغنائم، بَعْدَ أن لاحت لكم تباشيرُ النصرِ، وولى أعداؤكم الأدبارَ.

﴿ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ ﴾: فشغلتهم الغنائم عن القتال، وتجرؤوا على مخالفة أمر الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، حتى أصابكم ما أصابكم من القتل والجراح والهزيمة، وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ فصبَروا على القتال حتى انقشعت الغمة، وقضى من قضى منهم مقبلًا غير مدبر.

قال عبدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودٍ: مَا شَعُرْتُ أَنَّ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَعَرَضَهَا حَتَّى كَانَ يَوْمُ أُحُدٍ[2].

﴿ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ ﴾: ثُمَّ رَدَّكُمْ اللهُ عَنْهُمْ عُقُوبَةً مِنْهُ عَلَى عِصْيَانِكِمْ وَفَشَلِكِمْ، لِيَبْتَلِيَكُمْ ويَجْعَلَ ذَلِكَ الصَّرْفَ مِحْنَةً عَلَيْكُمْ بسبب ما ترتب عليه من قَتْلٍ وجراحٍ وهزيمةٍ؛ لِتَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ وَتَرْجِعُوا إِلَيْهِ وَتَسْتَغْفِرُوهُ فِيمَا خَالَفْتُمْ فِيهِ أَمْرَهُ، ﴿ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ ﴾، أَيْ: تجاوزَ عَنْكُمْ وغَفَرَ لَكُمْ عِصْيَانَكُمْ وَفَشَلَكُمْ، ولو شَاءَ لاسْتَأْصَلَكُمْ.

قالَ الْحَسَنُ: هَؤُلَاءِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ غِضَابٌ لِلَّهِ، يُقَاتِلُونَ أَعْدَاءَ اللَّهِ، نُهُوا عَنْ شَيْءٍ فَصَنَعُوهُ، فَوَاللَّهِ مَا تُرِكُوا حَتَّى غُمُّوا بِهَذَا الْغَمِّ، فَأَفْسَقُ الْفَاسِقِينَ الْيَوْمَ يَتَجَرَّأُ عَلَى كُلِّ كَبِيرَةٍ، وَيَرْكَبُ كُلَّ دَاهِيَةٍ، وَيَسْحَبُ عَلَيْهَا ثِيَابَهُ، وَيَزْعُمُ أَنْ لَا بَأْسَ عَلَيْهِ، فَسَوْفَ يَعْلَمُ[3].

وَأَسْنَدَ اللهُ تَعَالَى صَرْفَ الْمُؤْمِنِينَ عَنِ الْمُشْرِكِينَ إِلَى نَفْسِهِ هُنَا بِاعْتِبَارِ غَايَتِهِ الْحَمِيدَةِ فِي تَرْبِيَتِهِمْ وَتَمْحِيصِهِمُ الَّذِي يُعِدُّهُمْ لِلنَّصْرِ الْكَامِلِ وَالظَّفَرِ الشَّامِلِ فِي الْمُسْتَقْبَلِ[4].

﴿ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴾: لأنه عَاقَبَهُمْ على المعصيةِ فِي الدُّنْيَا، وجعلَ العقوبةَ تأديبًا وتربيةً وَمَوْعِظَةً لهم، ليعلموا مغبةَ المخالفةِ، وأثرَ المعصيةِ، فجعلَ العُقُوبَةَ رَحْمَةً لَهُمْ، وتفَضُّلًا منْهُ عليهم.

وقال تعالى ﴿ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴾، ولم يقل: وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَيكم؛ ليبيِّن أن هذه سنته تعالى في الْمُؤْمِنِينَ من عبادهِ أن يجعل العقوبةَ الدنيويةَ تأديبًا وتربيةً لهم، ليتوبوا إليه.

الأساليب البلاغية:

من الأساليب البلاغية: التنكيرُ في قوله: ﴿ ذُو فَضْلٍ ﴾ للتفخيم

والتخصص في قوله: ﴿ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴾ للتشريف.



ووضع الظاهر موضع المضمر في قوله: ﴿ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴾، ولم يقل: وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَيكم، لبيانِ سببِ ذلك الفضلِ وهو الإيمانُ.

وحذفُ جوابِ الشَّرطِ في قوله: ﴿ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ ﴾، وتقديره: مَنَعَكُم نَصْرَهُ.

والإيجازُ بالقصرِ في قوله: ﴿ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ ﴾، وتقديره: وَتَنَازَعْتُمْ حتى صرتم فريقين، مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ.

والاعتراضُ بين المتعاطفين في قوله: ﴿ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ ﴾، لبيانِ لُطفِهِ تعالى بهم، ومِنَّتِهُ عليهم.

والتضمينُ في قوله: ﴿ وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ ﴾، وتقديره وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ، فنَصَرَكُم الله إلى وقتِ فشلِكم وتنازُعِكم.

[1] رواه البخاري، كِتَابُ المَغَازِي، بَابُ غَزْوَةِ أُحُدٍ، حديث رقم: 4043.

[2] تفسير الطبري (6/ 140).

[3] تفسير الطبري (6/ 144).

[4] تفسير المنار (4/ 151).


jtsdv r,gi juhgn: V,gr] w]r;l hggi ,u]i Y` jps,kil fY`ki>>>C





رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما جاء في وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم سلطان الزين قسم الرسول مع حياة الصحابة 4 07-Aug-2025 05:54 AM
سلسلة معاني القران الكريم/الفتن/ج2 ناطق العبيدي أحاسيس القران وعلومه 8 26-Jul-2025 11:00 PM
تفسير سورة الفاتحة لابن كثير _ الجزء الثانى اسير الذكريات أحاسيس القران وعلومه 7 25-Jul-2025 09:32 PM
تفسير سورة الفاتحة لابن كثير _ الجزء الثالث اسير الذكريات أحاسيس القران وعلومه 9 25-Jul-2025 09:32 PM
الحج و العمرة بداية الانطلاق للوصول الي الله شئشئشئ أحاسيس الحج والعمره 5 24-Jun-2025 04:23 PM


الساعة الآن 09:51 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009