المشاعر المزيفه كلماتٍ صادقة...... إن الحياة مسرح...... البشر ممثلون بها......... وقد تتحول الحياة أحياناً إلى ساحة حرب, والحرب خدعة كما يقولون..... وخدعة الحياة هي المشاعر المزيفة..... وكما أن السلاح النووي
كلماتٍ صادقة......
إن الحياة مسرح......
البشر ممثلون بها.........
وقد تتحول الحياة أحياناً إلى ساحة حرب, والحرب خدعة كما يقولون.....
وخدعة الحياة هي المشاعر المزيفة.....
وكما أن السلاح النووي أقوى سلاح في الحرب , كذلك أقوى سلاح في حرب الحياة
هي تزييف المشاعر. وتترك جُرحاً عميقاً قد لا تستطيع ألأيام مداواته......المشاعر
والقدر مُخرج لهذه المسرحية.
فكم من ألأشخاص يتحدثون ومن أن نسمع كلامهم نقول ملائكة من السماء,أم
حكماء الماضي..... أو يُهيئ لنا أن المخلص قد زار الدنيا.
لم نكن نعلم انهم شياطين ألأرض.... وأغبياء.....وكثيري الأدعاءات....
لكن ماذا نقول للطيبون.......
وهم لأحلامهم راكعون ويعتقدون أن قلوب البشر بيضاء خضراء كالتي يحملون.
وما زالت المسرحية مستمرة ويتجدد ممثليها وكلما تقدم شريط العرض زادت
حدتها وقساوتها........
والسؤال الذي يطرح نفسه......؟؟؟؟
"أن الحياة قاسية أم أن من فيها يجعلونها كذلك؟؟!؟؟!؟؟"
هذا هو السؤال لكن...لكن...لكن من يجيب على السؤال نفسه؟!!
فمن الصعب ان تحيا حياةً خاليةً من ألأمان فذلك أقل ما يمكن أن يطلبه ألأنسان أي
أنسان يهوى أن يعيش بدنيا مطمئنة.....
ومشكلة أ أن هناك بشر يفهمون كلماتي ويعرفونها حتى قبل أن
تُكتَب لكنني ما زلتُ أكتب
"عسى أن يُجيبني
صدى الكلمات"
في مسرحية الحياة
يصدق الممثلون الكاذبون
ويكذبون الصادقون........
المزيفون
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قلمـــــك فضيع وجــــــذاب وجميل وطرحــــك أجمــل وأنتقائـــــــــــــــــك لهـــذا
الطرح أروع ومهم للغـــاية وهـــادف وبالتالي نتمنى أن يســـــتمر هـــــذا
العطــاء فــي مســــــــاره الصحيــــح والهـــــادف والمنشــــود والمطلــــــوب.
نعم وجدت نفسي واقفاً هنا ، بل تائهـــاً هنا لإسـتنشق وأتنفس مـــــن
عبير أحرفك وطرحك فما بالك ذاك الطيف ، أنا هنـا أجــاذب الونـــــات بين
أحرفك وأســـــــــــطرك فـــزرت هـــذا المكــــــان وتجولت بين ارجاءه وأركانه
وأنحاءه ، فكل حرف هنـا جمعتنا به الأيام من غير ميعاد فرُب صدفة خيـــر
من ألف ميعاد.
نعـــــــــم تعطـــــــرت صـــــــفحتك بجماليــــــة وجــــــــــود مقامك قبل طرحــــك ،
فتهت وتدودهــــــــت بين أســــــــــــطرك فمالـــــــــــــــــــي لا أرى الطــــــــــيف
إن كان هنا من الحاضرين أو أن كان هناك مع الغائيبين.
نعم هــــــــــــذا ( جُهــــد يُســـــــــتحق الشــــــــــــــــــــــــكر عليـــــــــــــه ) وهـــــــــذا
بحد الذات عالم كله أنوار.
أســــــــــأل الله العلـــــــــي العظيم لمقامك الرضــــــى والصحة والعافــــــــية
وطولة العمر ياعذب الصفات ياكل الوجود داخل قافلة أحاسيس الليل.
مــــــــــــــــــــــع خالــــــص أمتنانــــــي وودي قبل شـــكري ، ثـــــم إحترامــــــــــــي
قبل تقديري ، ممــــــــــزوج بباقـــــــــات مـــــــــــــــن الــــــــورد والياســـــــــــميــن
والمســــــك والعنبر ، ثم يلــــــــي ذلك لا خـــــــلا ولا عــــدم وختامهـــــــــــــــــا
في حفظ الرحمن،،،،،،،،،،،،
أعجابي + تقييمي + على رأســـي
أخــــــــــوك : ليل - مر من هنـــــــــا