فأطرق الحجاج ساعة وقال لـصاحب الشرطة: «فك قيد هذا الرجل ، وابنِ له داره، ومُر له بعطاء . ومُر منادياً ينادي : «صدق الله وكذب الشاعر».
⭕فهذه القصَّة تدلُّ بوضوحٍ على أنَّ الشريعة الإسلامية لها سلطانها وهيبتها حتى على طغاة الحكَّام ، وهذه خصِّيصة فريدة تتميَّز بها الشريعة الربَّانيَّة عن الأنظمة والقوانين الوضعيَّة ، كما تدلُّنا على أنَّ أطغى الطغاة في العصور الأولى لم يكن ليجرؤ على رفض شريعة الله أو تحدِّي نصوصها ، ولو كان هو الحجاج بن يوسف .
في الختام صلوا على خير الانام صلى الله عليه وسلم 🌹
موضوع فى قمة الروووعه
اشكرك وتسلم الايااادي على
تمام ماجلب وطرح
سلمتي طرحتي فابدعتي دمتي
ودام عطائك
دائماا بانتظااار جديدك القااادم
تحيتي وتقديري وكوني بخير