سُورةُ الإِخْلاصِ - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

( إعلانات احاسيس الليل )
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: القسم الأسلامي:: ]| > أحاسيس القران وعلومه

الملاحظات

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات الحر
اللقب
المشاركات 737110
النقاط 365089
بيانات مسگ
اللقب
المشاركات 19080
النقاط 135133

سُورةُ الإِخْلاصِ

سُورةُ الإِخْلاصِ مقدمة السورة أسماء السورة: سُمِّيَت هذه السُّورةُ بسُورةِ الإِخْلاصِ . وسُمِّيت أيضًا بـ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ؛ فعن أبي الدَّرْداءِ رضِيَ الله عنه، عن النَّبيِّ صلَّى الله عليه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 26-Feb-2023, 07:26 PM
سلطان الزين متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
التميز الاداري الرد المميز عطاء بلاحدود شكر وتقدير 
 
 عضويتي » 47
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » اليوم (06:37 PM)
آبدآعاتي » 121,677
تقييمآتي » 74602
الاعجابات المتلقاة » 63105
الاعجابات المُرسلة » 12855
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Adobe Photoshop 7,0
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   Male
قناتك   » قناتك 7up
 
افتراضي سُورةُ الإِخْلاصِ

Facebook Twitter


سُورةُ الإِخْلاصِ
مقدمة السورة
أسماء السورة:
سُمِّيَت هذه السُّورةُ بسُورةِ الإِخْلاصِ .
وسُمِّيت أيضًا بـ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ؛ فعن أبي الدَّرْداءِ رضِيَ الله عنه، عن النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، قال: ((أَيَعْجِزُ أحَدُكم أن يَقرأَ في لَيلةٍ ثُلُثَ القُرآنِ؟ قالوا: وكيف يَقرأُ ثُلُثَ القُرآنِ؟ قال: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعدِلُ ثُلُثَ القُرآنِ)) .
ويُطلَقُ عليها مع سورتَيِ (الفَلَقِ) و(النَّاسِ): (المُعَوِّذاتُ):
عن عُقْبةَ بنِ عامِرٍ رضِيَ الله عنه، قال: ((أمَرَني رَسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم أن أَقرأَ بالمُعَوِّذاتِ في دُبُرِ كلِّ صَلاةٍ)) .

فضائل السورة وخصائصها:
1- أنَّها تَعدِلُ ثُلُثَ القُرآنِ:
عن أبي الدَّرْداءِ رضيَ الله عنه، عن النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، قال: ((أَيَعْجِزُ أحَدُكم أن يَقرأَ في لَيلةٍ ثُلُثَ القُرآنِ؟ قالوا: وكيف يَقرأُ ثُلُثَ القُرآنِ؟ قال: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعدِلُ ثُلُثَ القُرآنِ)) .
وعن أبي سعيد الخدري رضيَ الله عنه: ((أنَّ رجلًا سمِع رجلًا يقرأُ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ يردِّدُها، فلمَّا أصبَح جاء إلى رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم فذكَر ذلك له، وكأنَّ الرَّجلَ يتقالُّها، فقال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: والذي نَفْسي بيدِه إنَّها لتعدلُ ثلثَ القرآنِ)) .
2- أَمَر الرَّسولُ صلَّى الله عليه وسلَّم بقِراءةِ المُعَوِّذاتِ (ومنها سورةُ الإخلاصِ) في دُبُرِ كلِّ صَلاةٍ:
كما في حديثِ عُقْبةَ بنِ عامرٍ رضِيَ الله عنه، وقد تقدَّم.
3- ما أُنزِلَ مِثلُ المُعَوِّذاتِ (ومنها سورةُ الإخلاصِ) في التَّوراةِ ولا في الإنجيلِ ولا في الفُرقانِ:
عن عُقْبةَ بنِ عامرٍ رضِيَ الله عنه، قال: ((... لَقِيتُ رسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم، فقال لي: يا عُقْبةُ بنَ عامِرٍ، ألَا أُعَلِّمُك سوَرًا ما أُنزِلَتْ في التَّوراةِ، ولا في الزَّبورِ، ولا في الإنجيلِ، ولا في الفُرقانِ مِثلُهُنَّ؟ لا يأتِيَنَّ عليك لَيلةٌ إلَّا قَرَأْتَهُنَّ فيها: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ. قال عُقْبةُ: فما أَتَتْ علَيَّ لَيلةٌ إلَّا قَرأْتُهُنَّ فيها، وحُقَّ لي ألَّا أَدَعَهُنَّ وقد أَمَرَني بهِنَّ رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم .
4- مَن قَرأَ المعوِّذاتِ (ومنها سورةُ الإخلاصِ) صباحًا ومَساءً ثلاثًا تَكْفِيه مِن كلِّ شَيءٍ:
عن عبدِ الله بنِ خُبَيبٍ رضِيَ الله عنه، قال: ((خرَجْنا في لَيلةٍ مَطِيرةٍ وظُلْمةٍ شديدةٍ نَطلُبُ رَسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم يُصَلِّي لنا، فأدرَكْتُه فقال: قُلْ. فلمْ أَقُلْ شيئًا، ثمَّ قال: قُلْ. فلمْ أقُلْ شيئًا، ثمَّ قال: قُلْ. قلتُ: ما أقولُ؟ قال: قُلْ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، والمُعَوِّذَتَينِ حينَ تُمْسي وحينَ تُصبِحُ ثلاثَ مرَّاتٍ تَكفيكَ مِن كلِّ شَيءٍ ) .
5- كان النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم إذا اشتكى رقَى نفْسَه بالمعوِّذاتِ (ومنها سورةُ الإخلاصِ):
عن عائشةَ رَضِيَ الله عنها: ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم كان إذا اشْتَكى يَقرأُ على نفْسِه بالمُعَوِّذاتِ ويَنْفُثُ ، فلمَّا اشْتَدَّ وَجَعُه كنتُ أقرَأُ عليه وأمْسَحُ بيَدِه؛ رجاءَ بَرَكَتِها )) .
6- كان النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يُعَوِّذُ نفْسَه بالمعوِّذاتِ (ومنها سورةُ الإخلاصِ) إذا أَوَى إلى فِراشِه:
عن عائشةَ رضيَ الله عنها: ((أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم كان إذا أوَى إلى فِراشِه كُلَّ لَيلةٍ جَمَع كَفَّيْه، ثُمَّ نَفَث فيهما فقَرَأ فيهما: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ، ثُمَّ يَمسَحُ بهما ما اسْتَطاع مِن جَسَدِه، يَبْدَأُ بهما على رَأْسِه ووَجْهِه وما أقْبَلَ مِن جَسَدِه، يَفعَلُ ذلك ثلاثَ مرَّاتٍ)) .
7- مَن دَعا بما تَضَمَّنَتْه مِن أسماءٍ فقد دَعا الله باسمِه الأعظَمِ:
عن بُرَيْدةَ رضيَ الله عنه: ((أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم سَمِعَ رجُلًا يقولُ: اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ بأنَّكَ أنتَ اللهُ الأحَدُ الصَّمَدُ، الَّذي لم يَلِدْ ولم يولَدْ، ولم يَكُنْ له كُفُوًا أحَدٌ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم: لَقد سألَ اللهَ باسْمِه الأعظَمِ، الَّذي إذا سُئِلَ به أعطى، وإذا دُعِيَ به أجا بَ)) .
8- مَن أحَبَّها دخَل الجنَّةَ:
عن أنَسٍ رضيَ الله عنه، قال: ((كان رجُلٌ مِن الأنصارِ يَؤُمُّهم في مَسجدِ قُباءٍ، وكان كُلَّما افتتَح سورةً يَقرأُ بها لهم في الصَّلاةِ ممَّا يُقرأُ به افتتَح بـ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حتَّى يَفرُغَ منها ثمَّ يَقرأُ سورةً أخرى معها، وكان يَصنعُ ذلك في كلِّ ركعةٍ، فكلَّمهُ أصحابُه فقالوا: إنَّك تَفتَتِحُ بهذه السُّورةِ ثمَّ لا ترى أنَّها تُجزئُكَ حتَّى تَقرأَ بأخرى، فإمَّا أنْ تَقرأَ بها وإمَّا أنْ تَدَعَها وتَقرأَ بأخرى. فقال: ما أنا بتارِكِها، إنْ أحبَبْتُم أنْ أَؤُمَّكم بذلك فعَلْتُ، وإنْ كَرِهْتُم تَرَكْتُكم، وكانوا يَرَوْنَ أنَّه مِن أفضَلِهم، وكَرِهوا أنْ يَؤُمَّهم غيرُه، فلمَّا أتاهم النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أخبَروه الخبَرَ، فقال: يا فُلانُ، ما يَمْنَعُك أنْ تَفعلَ ما يأمُرُك به أصحابُك؟ وما يَحمِلُك على لُزومِ هذه السُّورةِ في كلِّ ركعةٍ؟ فقال: إنِّي أُحِبُّها. فقال: حُبُّكَ إيَّاها أدخَلكَ الجنَّةَ)) .
9- مَن أَحَبَّ القِراءةَ بها أَحَبَّه اللهُ، وهي صِفَةُ الرَّحمنِ:
عن عائشةَ رضيَ الله عنها: ((أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم بَعَثَ رجُلًا علَى سَرِيَّةٍ ، وكان يَقرأُ لأصْحابِه في صَلاتِهم فيَختِمُ بـ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، فلَمَّا رَجَعوا ذَكَروا ذلك للنَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، فقال: سَلُوهُ لأيِّ شَيءٍ يَصنَعُ ذلك، فسَأَلوه، فقال: لأنَّها صِفةُ الرَّحمنِ، وأنا أُحِبُّ أنْ أقرَأَ بها، فقال النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: أَخْبِرُوهُ أنَّ اللهَ تعالى يُحِبُّه)) .
10- سَمِعَ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم رجُلًا يقرأُ بها فقال: ((وَجَبَتْ له الجنَّةُ)):
عن أبي هُرَيرةَ رضيَ الله عنه: ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم سمِعَ رجُلًا يقرَأُ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حتَّى ختَمها، فقال: وَجَبَتْ، قيل: يا رسولَ اللهِ، ما وجبَتْ؟ قال: الجنَّةُ، قال أبو هُرَيرةَ: فأرَدْتُ أنْ آتيَه فأُبَشِّرَه، فآثَرْتُ الغَداءَ معَ رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم، وفَرِقْتُ أن يَفوتَني الغداءُ معَ رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم، ثمَّ رجَعْتْ إلى الرَّجُلِ، فوجَدْتُه قد ذهَبَ)) .
11- سَمِعَ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم رجُلًا يَقرأُ بها في الرَّكعةِ الثَّانيةِ مِن رَكعَتَيِ الفَجرِ فقال: ((هذا عَبْدٌ آمَنَ برَبِّه)):
عن جابرٍ رضيَ الله عنه: ((أنَّ رجُلًا قام فرَكَعَ رَكْعَتَيِ الفَجرِ... وقرأَ في الآخِرةِ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حتَّى انقَضَت السُّورةُ، فقال النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: هذا عَبدٌ آمَنَ برَبِّه)) .
12- كان النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يَقرأُ بها في رَكعةِ الوِتْرِ:
عن عبدِ اللهِ بنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما، قال: ((كان رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم يُوتِرُ بثلاثٍ، يقرأُ في الأُولى بـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى، وفي الثَّانيةِ بـ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وفي الثَّالثةِ بـ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ)) .
13- كان النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يَقرأُ بها في سنَّةِ الفجرِ:
عن عائشة رضي الله عنها، قالت: ((كان رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم يُصلِّي... ركعتينِ قبلَ الفجرِ، وكان يقولُ: نِعْمَ السُّورَتانِ هُما، تَقرَؤُونَهما في الرَّكعَتَينِ قَبلَ الفَجرِ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ)) .

بيان المكي والمدني:
سُورةُ الإخلاصِ مكِّيَّةٌ، وقيلَ: مَدَنيَّةٌ .

مقاصد السورة:
مِن أهَمِّ مقاصِدِ هذه السُّورةِ:
بيانُ ما يَجِبُ لله تعالَى مِن صِفاتِ الكمالِ، وبيانُ ما يَجِبُ تَنْزيهُه عنه مِن النَّقائصِ والأمثالِ .

موضوعات السورة :
مِن أهمِّ الموضوعاتِ الَّتي اشتَمَلَتْ عليها هذه السُّورةُ:
1- إثباتُ وَحدانيَّةِ الله تعالى.
2- أنَّ لله تعالى صِفاتِ الكمالِ، ولا يُقصدُ في الحوائجِ غيرُه.
3- إبطالُ أن يكونَ اللهُ والدًا، أو أن يكونَ مولودًا.
4- تنزيهُ الله عن النَّظيرِ والمثيلِ.


sE,vmE hgYAoXghwA





رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:05 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009