أحبّه ولو إن الزّعل بيننا له باب
يسكِّر مزاليجه ليا من ضحك سنهّ
ّ
وأحبّه وأنا راضي وأحبّه عليه عتاب
كثر ما يحب المؤمن الزَّاهد الجنهّ
ّ
ولا يحيي فؤادي ليا من محلّه غاب
سوى مواصلٍ يسقى يباسه ليا حنّه
ّّ
جعلني هواه ليا تنهّت وهو مرتاب
أضيع بـ فؤاده كل تنفاسه و كنّه.