وكم حذرنا ذلك القلب من جميع التراكُمات الموجوده .ولكن سنين الوجع تتوالى وحجم الألم يكبر وثقل الهم يزداد ثقلاً.. وكم كُنا نتمنى .. أن سماح بعض الآخرين يخفف ولو قليلاً
وكم حذرنا ذلك القلب
من جميع التراكُمات الموجوده
.ولكن سنين الوجع تتوالى وحجم الألم يكبر
وثقل الهم يزداد ثقلاً..
وكم كُنا نتمنى .. أن سماح بعض الآخرين
يخفف ولو قليلاً من تلك التراكُمات
ولكن هيهات …!
احيان نكون طيبه القلب مؤلمه جداً
لأنها هي السبب الوحيد في هلاك القلب
العالم من حولنا يرتدون الأقنعه
ونحن مازلنا بملامحنا الحزينه وبثبات
المشاعر من غير زيف ..
أصبحنا نعيش في زمن غير زمننا
وسط عالم متوحش نحاول ان نقلدهم
ولا نستطيع فتزداد تلك التراكُمات
داخل القلب
الذي يأن ألما ووجعا ..؛
أبداً لا نندم على من احبه القلب ..
رغم تحذير العقل ..!
احببنا بصدق ..
وعشقنا بالصمت..و بالعلن ..
لانستطِع ان نلوم انفسنا ومشآعرنا
لكننا نندم حقاً ..على سرقه سويعات. من الزمن
وعلى اغتصاب أمنيات القدر
وعلى. الواقع الأفتراضي الذي كنا فيه
ونندم حقاً على شخص أحببناه بصدق
نندم فقط لأنه لايستحق الذات الآنا ...
هو الخاسر الوحيد. في تلك المعارك
هو من بدل الذهب لبريق زائف سرعان ما صدأ
هم الخاسرون هم السيئون
ونحن من احببنا بصدق
حقيقه...
احببنا من لايستحق
ولكن لم ولن ندم على مشآعر كانت صادقه
وأن لم تكن في المكان الصحيح