هي نبيذ الروح وكيمياء الضوء هي أنا وأنا هي مازالت ترقص في خاصرتي وتعتمر قبل الوصول هي أنثى خزامى تعانق النعناع أيّها الحرف ...أبقيني هنا لأكون العابد في
هي نبيذ الروح وكيمياء الضوء هي أنا وأنا هي مازالت ترقص في خاصرتي
وتعتمر قبل الوصول
هي أنثىخزامىتعانق النعناع
أيّها الحرف ...أبقيني هنا لأكون العابد في محراب جمرك فالنوم جريمة لاتغتفر قبل التطهر من فيض نهرك
شهقة شوق منـــك يُعــتصر في سخف ظننتني أمسك يدها سيدة على سطح ذاكرتي جالسة في صمت تشرب قهواتها كالوقت كانت تمضي مسرعة سيدة من سراب كنت وحيدا في محطة الأنتظار أعانق ساعة على ظهر الجدار أحلامي قوس قزح تتأرجين عليه أفكر بك فتشرقين شمساً ضياء حوريةً في عيني عبقاً يشكل كياني أنت غوصي في عمق التاريخ فلن يظلمك يوما و اهديني ثقةً اهديك سلام الروح و سكون القلب و هواي هوية يعرفك بها حراس القلب حين قدوم فاتنتي ... قلبي عرق ياسمين يتعرج ليعانقك في سماء لازوردية يضمك طفلةً تداعبين هدبيه و تتحررين من قيود النهار فتداخلي بين أغصانه ليحتويك أكثر و تصبحين زهرة ياسمين يفوح منك عبق الحب و في ثنايا الليل تسرين رحيقاً فيه و معاً ننتظر أجمل صباح صباح أنت جمال اشراقه كم اشتاق لأشراقك تخجل الشمس من حبي تعرف أنك شمسي و أن نورك دفئي و ضيائك همسي و بأني دونك في الأقفار تائه أُمسي فأنت الحب و أنت فرحي و أُنسي بوح قلبي أنت ترتيلة عشق في المساء دمعة فرحي لؤلؤة ترنو للسماء فردوس عشقي تتربعين عرشها ملكة لكل النساء هي نثرات من الروح ربما ترقى لمرتبة الشعر لكنها و ببساطة شديدة تراتيل قلوب و التقاء أرواح هٌدايَ أنتِ و قبلة حرفي أنى أتجه فأنت صلاة للحرف و محراب لجمال المقام و بؤبؤ النور لك في القلب مكانة لا يعلمها إلا الله ليل و أنغام و صدح بلابل و قمر يسطع على صفحة البحر لنرخي أشرعتنا و نرحل مع أهداب الليل
وحدها إيماءات السكون تهمس للبدء بطقوس وداعٍ صامت يليق بهيبة الحزن هذا المساء .. كانت لها الروح تنتظر .. اسقني شيئا بعل الروح تندى قد تحاكينا وان عز الكلام
سأرسم ربيعي واعلقه على ابواب الريف , كلما جائني ايلول لمح عينيا وابتسم , سأستعير من الراعي نغم واغني للايام الضائعة لتعود واطوف على ذكريات حبيبتي واهمس لها لا زلت كما انا
كاتبنا القدير واخي الغالي
صدقآ لا اعرف ماذا اكتب
أمام هذا النبض الرائع
كَ روعة شخصك
ينتابني إحساس
ب العجز قلمي عن الكتابه
بِ أني لن أوفيك حقك ،،
ولكن ما سطرت هُنا يُجبرني
على الرد ولو بكلمة شُكر
ها هي صفحاتُنا
اليوم تُطلق أناشيد المحبة
والوفاء
وأهازيجْ الفرح والبهجة
وعلى صفحات مُشرقة
بيضاء بقلوب الأوفياء
تختالُ كلماتُنا
وتتراقص حروفنا بهجة
عندما نهمس للحب ان حرفك
قد حملتي
بين دفتي البوح وساماً شرفياً ،،
رائع هذا المُباح
بعطر النعناع هنا ومع
جمال وعطر الياسمين
لقلبك ولهمسك
تحياتي الوردية
على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة منك
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
كذاك كان موضوعك
لكـ خالص احترامي..