على ذاك الرصيف أسهر وأنادي بكل الجنون القار.. أكلم شارع خالي سواده من سواد الليل.. ترى ماهو فلس ولا بقلبي قلت الأشعار.. ولكن واقعي يفرض علي أكتب بلا تعديل..
من أنفاس لا تهدأ .. يبدأ الحديث
وحين يعلم أنه إليكِ ..يلبس حلة القصيد .. وصوت النغم
إليك أكتب .. واصابعي ترقص على لوحة المفاتيح
تعلم انها تكتب لكِ
..إليكِ أكتب ....
فلا تتركي القلم يتعذب ..أعجبتني من أجلك سأحضر القمـــر على كفي
وسأزرع الورد على خــــــــدي
سأهديك طفولتـــــــي
وأرقيك بشبابــــي.
كذاك كان موضوعك
لكـ خالص احترامي ..