قصة قصيده!

قصة قصيده!

.
.

.

مدخل..
التقيته بعد أشهر من شكواه لي، وتذمره من سلوكياتها
، ومادار بينهما في تلك الفترة، من خلاف
أدى إلى تنازل كل منهما عن الآخر، لعدم التوافق في الأفكار والنظرة إلى الحياة؟!

قلت له الم تكن تحبها؟ قال لي وهو في عصبية لم اعهدها فيه، قسم بمن احل القسم نسيتها!
والآن لدي من ملأ حياتي..
فقد عوضني الله بخير عوض!
ابتسمت ، فأشاح عني بوجهه ، حتى لا أرى في عينيه، خجل الإدعاء لاني اعلم قصته جيدآ!

فسألته على طريقتي، بشي من الاحساس
والسرد العاطفي، والتخيلات الشجنه، علله يرد علي
عندما يكون جاهزآ للإجابة
ان اراد ان يجيب على تساؤلات صديقه
المفعم بمثل هذه المغامرات العاطفيه
التي في بعض الأحيان
تشكل لي فكرة لقصيدة او خاطرة او مقالة اوقصة !
فل يعذرني ذلك الصديق العزيز.
فليس كل ما نكتبه يمثلنا فقط؟!
فالمحيطين بنا، لهم بعض الحسنات
على حروفنا، بما نلتقطه من افواههم،
لمواقف واحداث تمر بهم في حياتهم!.
.
.
قاللي .. نسيت
قلت أسالك
إن كان صحيح انك نسيت؟
ما هزك القلب في ليلك
ولا جاك شوق؟!
ما جتك لحظة طفش؟
ما اشتقت له؟
ماجاك عطش؟
ما ظميت له؟!
ما حل في خاطرك عوق؟
ما صحت له؟!
ماحنت تفاصيلك عليه؟
ماجا على بالك أبد؟؟
لامرك السبت؟
ولاجاك الأحد؟!
وما شفته في صورة احد؟
ماجاك مره في الحلم؟
ماجت عليك لحظة ندم؟
ماشتقت يوم لضحكته؟
ورجلك ماراحت سكته؟
ما طاح من عينك دموع؟
ما جتك نغزه بالضلوع؟
ما جتك آهـ وما بكيت؟
وماعمر مره اشتكيت؟!
لو كل هذا ما حصل!!
وقلبك ولا مره سأل!
فعلآ اقول انك نسيت!!
مبروكك لك اللي معك!
ومبروك عليك ي/صاحبي
انك قسيت!

مخرج..
كن إنساناً خلوقاً، وابحث دائماً عن سعادة الغير
قبل أن تبحث عن سعادتك
ففي كثير من الأحيان
تكمن السعادة في إسعاد الآخرين
وهذا يتأتى بالسعادة الحقيقية لك.
رااامز..

النص سبق نشر جزء منه هنا ٕ.

الحر ,مسگ ,حـُـلم و 2 آخرون معجبون بهذا

غَيْم..! ,متيم

المصدر: منتديات أحاسيس الليل - من قسم: •₪• خوآطر وهوآجيس قلم •₪•

---

rwm rwd]i!