’,
ينسابُ الأَلمِ فِي مَجرىَ الاوردةِ قَبلَ أَن يَعزِفَ يَومهِاَ ( إنشودةِ الحُزنِ ) .!
وَ هذاَ ماَ أقتحمتُ لأجلهِ ثاَنِيةً .!
لِذآ مُجدداً أعُود مُواسياً لِـ/ خَيبةٍ أَسقطَت دِفاعاتِ رجُل تَسلّحَ بِـ/ الحُزنِ كَثيراً .،
عَزِيزتِي "
أُدرِكُ تماماً بأنناَ لَن نَـمُوتُ بِـ/ فُراقِ مَن( نُحِب ) .!
وَ لكِن بَعِيداً عَنِ الكذِب سَـ/ نتألمُ كَثيراً .!
فَـ/ ليسَ هُنالِكَ أَصعبُ علَى المَشاعِرِ بأنْ تَودُ قُربَ أَحدِهِم .!
وَ فِي أَخِرِ المَطافِ لاَ تستطِيع .،
خِتاماً ، جَبرَ الله (قلباً ) أَحبَ فَوقَ المُستحِيلَ فَـخُذِل .!
فَـ/ مِن عُمقِ شِعورِ الخَيبةِ وِددتُ أنِي لاَ أَشعُر .
+
فِي الحقيقةِ "
يؤلِمُنِي حُزنِ الإناثِ فَهُنَ الأَصدقُ قَلباً وَ قولاَ # أَختنِقتُ هُناَ / وداعاً