صَدعِ الفُراق .!

’,

حَسناً "
كَتبتُ الأَشياَء .!
وَ إفتعلتُ الأَشياَء .!
وَ جَمعتُ الأَشياء كُلِهاَ ( وَ صَدعُ الفِراق ) ماَ زآلَ يُضعِفُنِي يُنهِكُنِي وَ حتماً يؤلِمُني .،
فلاَ أقوى علَى الردِ ولاَ علَى قِرائتِه حَتى أَن الصَمتُ يُرهِقُنِي حِين أَتجاهُلُ كلَ مُحتوىَ الصَدِع .!
ياآهه كاَنَ علَى مشاعرِي أَن تحمِلَ قلبِي إليِكِ وَ أَن لاَ تعُوُد الأَ ( وَ أحبُك مَعهاَ ) .،
فَـ/ مِنذُ هَذآ الصدعِ وَ حَتى حِين وَ فِي الأعماقِ سؤآلٍ واحِد "
خاَئنتِي قُولِي ؛ كَيف لِي أَن أُقنِعَ قلبِي بِـ/ أن قلبُكِ لم يعُد ينتظِرُنِي .؟
وَ أَنِي قَد أَصبحتُ أَخِرُ أَشيائُكِ بعدَ إن كُنتُ أولُهاَ .؟
كُلُ ماَ هُنالِكَ .؟
بأَنهُم يتقاسمُونَ الليلُ مَعكِ وَ لم يبقَى لِي سِوىَ الأرق .!
سُحقاً قَد لاَ تُدركِينَ ، بأنَ أحبِك حتى وَ إن كذبتِي القَولُ تَكفِي لأن تُزِيحَ الإناثُ مِن أمامِي .!
مممم لاَ بأَس عَفُوتُ عَن خِيانتِك ، لاَ حُباً ولاَ قُرباناً أتوددُ فِيه لأجلِك .!
بَل لأنهُ يُقال فِي يومِ القيامةِ ( يلتقِي المُتخاصِمُون ) .!
وَ أناَ فِي الحقيقةِ لاَ أرغبُ فِي رؤيتِك .
+
# آلُ أحاسِيسْ لِنهذِي قليلاً ولكِن بشكلٍ مُختلِف .،
لِيكُن أكثرُ صِدقاً وَ كِبرياَء فاناَ مُصاَب / مُصابٌ جِداً .

مُهرسِنق ,همس الرووح معجبون بهذا

كَيف لِي أَن أُقنِعَ قلبِي بِـ/ أن قلبُكِ لم يعُد ينتظِرُنِي .؟
وَ أَنِي قَد أَصبحتُ أَخِرُ أَشيائُكِ بعدَ إن كُنتُ أولُهاَ .؟
كيف؟؟.. وكيف..
تزداد الأسئلة وتزداد الحيرة
ويتزايد معها الألم
نعيش بمواجعنا... نحاول التأقلم
لا بل هي محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة..
ارواح مرهقه في اجساد متعبة..
لاتصنع شيء سوى الانتظار..
انتظار فرجٍ قريب.. او حتى رحيل بلاعودة.!!!

مُتبلِد ! معجب بهذا

أحسنتم الطرح
بآرك الله في جهودكم
ودمتم بهذا التوهج
الله يعطيكم الصحة العآفية