بجوار غرفتي آثار أنامل
ملطخة بالعناق
تلهب نوايا الرشد
وتفض بكارة الندى
المعلق على بوابة المجاز
فاشتعل الذوبان
وداخ لُبّه
وعلى صدر المساء
هرست اصابع اللهفة
نشوة البال
وعلى جسد القصيدة
عشب عالق
تتمرغ عليها داليات القبل
فذاب الحديث
على شرفة اللقاء
وأختلط بالغسق وأبتلعني
وعند الصباح
لهفة وانْتِحاب
حتي يأتي المساء
على كف الوجع
... â™،â™،â™،â™،....
#نص_جديد
والكاتبة نفين علم الدين
حقوق النشر محفوظة
هنآ يخرس قلمي عن النطق ..
لكي يسجل للدهر أني نلت شرف المشاركة
في متصفحك الرائع والراقي .. !
أعجز عن الوصف .. لأن الوصف بذاته
ينحني خجلاً عندما تمر به أطيافك .. !
فدمتِ للقلم .. وللإحساس .. وللروعة أصدق مترجم
شكراً لك حتى ترضى ..
أرق تحيه ..