أخي العزيز الكاتب البارع عزف : أنا من لحمٍ ودمٍ ، تسعدني البسمة ، ويشجيني العبوس ، وتحلق بي إلى سماء السرور السابعة الكلمة الطيبة ، والدعاء ، ووايم الله ، لم أبادرهم ، وإنما هم الذين بادروا فأجبتهم !
صديقي العزيز عزف : وصلتَ بي إلى سماء السعادة السابعة ، فرضي عنكَ من حباكَ هذه البلاغة والبيان ، وأسبغ عليكَ نعمه ظاهرةً وباطنةً (امتناني إلى يوم يبعثون) .