لماذا يحب الأطفال الحلويات أكثر من الكبار؟ - منتديات أحاسيس الليل

 ننتظر تسجيلك هـنـا

( إعلانات احاسيس الليل )
 
   

فـعـآلـيـآت آلـمـنـتـدى


الإهداءات


العودة   منتديات أحاسيس الليل > |[ :: الأسرة و الحياة :: ]| > •₪• الحياة الزوجية •₪• > • الحمل والولادة , عالم الطفل

• الحمل والولادة , عالم الطفل سوف تجدين كل المعلومات التي عليك ان تعرفيها . عن الطفل والحمل والولاده

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات الحر
اللقب
المشاركات 737110
النقاط 365089
بيانات مسگ
اللقب
المشاركات 19081
النقاط 135133

لماذا يحب الأطفال الحلويات أكثر من الكبار؟

كم عدد الحلويات المسموح بها؟ عندما يتحدث الآباء عن الأطعمة الحلوة والحلويات السكرية، غالباً ما يكون هناك شعور بالذنب، ويسألون أنفسهم: هل ينبغي عليهم تحسين مراقبتنا؟ أم ينطلق العنان لأطفالنا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-Nov-2025, 01:23 AM
سلطان الزين متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
التميز الاداري الرد المميز عطاء بلاحدود شكر وتقدير 
 
 عضويتي » 47
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » اليوم (02:37 AM)
آبدآعاتي » 121,677
تقييمآتي » 74602
الاعجابات المتلقاة » 63105
الاعجابات المُرسلة » 12855
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Adobe Photoshop 7,0
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond reputeسلطان الزين has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   Male
قناتك   » قناتك 7up
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي لماذا يحب الأطفال الحلويات أكثر من الكبار؟

Facebook Twitter


كم عدد الحلويات المسموح بها؟
عندما يتحدث الآباء عن الأطعمة الحلوة والحلويات السكرية، غالباً ما يكون هناك شعور بالذنب، ويسألون أنفسهم: هل ينبغي عليهم تحسين مراقبتنا؟ أم ينطلق العنان لأطفالنا ونتركهم يأكلون الحلوى حتى يشبعوا؟ وما الذي يشكل طعاماً حلواً على أي حال؟ حلوى؟ عصير ليمون؟ صلصة سباغيتي؟ زبادي؟
للأسف وبعبارة أخرى، أصبح تناول الحلويات يشكل حجر الزاوية غير المرغوب فيه في النظام الغذائي لبلدان العالم.
في دراسة أُجريت عام ٢٠١٢، وركزت على أنماط استهلاك السكر المضاف، وجد الباحثون أن الأولاد يتناولون الحلويات أكثر من البنات، وأن أنواع الأطعمة السكرية المستهلكة تأتي في الغالب من الطعام لا من المشروبات. إضافةً إلى ذلك، يُستهلك معظم الحلويات في المنزل. لكن في الآونة الأخيرة انخفض إجمالي استهلاك السكر المضاف بين الأطفال الصغار والأطفال من حوالي 15% إلى 12%، وبين المراهقين ومرحلة ما قبل المراهقة من 18% إلى 14% من إجمالي السعرات الحرارية، بسبب حملات التوعية المكثفة.
وتشير دراسة جديدة إلى أن تناول الحلويات ربما تطور كوسيلة لمساعدة الأطفال على البقاء على قيد الحياة من خلال دفعهم إلى تناول المزيد من السعرات الحرارية أثناء فترات النمو الرئيسية. فليس من المستغرب أن يثبت الباحثون مراراً وتكراراً أن الأطفال أكثر ميلاً من البالغين إلى تناول شيء مثل وعاء من Fruit Loops.
لكن تفضيل الأطفال الصغار للأطعمة الغنية بالسكر قد يكون أكثر رسوخاً بيولوجياً، حيث يعتقد العلماء الآن أن أجسام الأطفال النامية قد تدفعهم إلى الرغبة في تناول المزيد من السكر، وقد يزداد شغف الطفل بالحلويات خلال فترات النمو السريع.
ورغم كل الدراسات فإن العلماء يدركون منذ فترة أن الأطفال يفضلون النكهات الحلوة والمالحة على حدّ سواء مقارنةً بالبالغين، وأنهم ليسوا مضطرين لتعلم حب السكر والملح. لكن لا أحد يستطيع تحديد السبب بدقة.
إلا أن أن الأمر بالتأكيد مرتبط بمراحل نمو الأطفال، لأن الأطفال الذين سعوا إلى تناول سعرات حرارية أكثر كانوا على الأرجح أكثر حظاً في البقاء على قيد الحياة.
رسائل مربكة من اختصاصيي التغذية
إن عبارات مثل "تناول كميات أقل"، أو "تناول الحلويات باعتدال"، أو حتى "تجنب كل الحلويات"، والتي يقولها اختصاصيو التغذية، قد تسبب ارتباكاً للآباء، وتتركهم يتساءلون عما يجب عليهم فعله بالضبط، وخاصة إذا شعروا أن طفلهم لديه رغبات أو سلوكيات تتجاوز الاستجابة النموذجية للحلويات والمعجنات. بعض الآباء والأمهات يتجنبون الحلويات تماماً، فيتخلصون من أي ذرة سكر في المنزل، على أمل تحسين الوضع وتقليل اهتمام أطفالهم بها.
لكن ما يحدث في أغلب الأحيان هو طفل يشتهي السكر باستمرار ويصبح شديد التركيز عليه. وقد يعلم بعض الآباء أن طفلهم يأكل الكثير من الحلويات، لكنهم لا يعرفون ماذا يفعلون حيال ذلك. يتذبذبون بين تناول الكثير منها وعدم تناولها على الإطلاق. إنهم عالقون في نمط غير صحي وغير منتج لا يخدم صحة أطفالهم.
هل إدمان السكر عند الأطفال حقيقي؟
يُنشّط السكر مركز المكافأة في الدماغ. الدوبامين، وهو الهرمون المسؤول عن الشعور بالسعادة، لا يُثير المشاعر الإيجابية فحسب، بل يُحفّز طفلك على الاستمرار في فعل ما يُشعره بالسعادة.
وليس الأمر كما لو أن الشخص قد يُدمن المهدئات الممنوعة، لذا كوني مطمئنة: لا يوجد دليل على أن إدمان السكر موجود لدى الأطفال. ومع ذلك، فإن بعض الأطفال يحبون الحلويات ويظهرون سلوكيات مثل الانفعال عند رؤية أو رائحة الطعام، وتناول الطعام بشكل متهور.
ما كمية السكر اليومية للأطفال؟
هناك بعض الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار عند تناول الأطعمة والحلويات السكرية للأطفال:
1. بالنسبة للأطفال من دون سن الثانية:
بالنسبة للأطفال الصغار، لا ينبغي أن يكون تناول السكر جزءاً من عادات النظام الغذائي المنتظم للطفل على الإطلاق. وإذا تمكنت من تأجيل تقديم الأطعمة لهم حتى بعد سن الثانية، فسوف تحصلين على بداية جيدة في مساعدة طفلك على تطوير براعم التذوق وتفضيل الأطعمة الصحية مع ضمان حصوله على نظام غذائي غني بالعناصر الغذائية.
ومن المقبول أن يتناول الصغار كعكة يوم ميلاد. جميع الأطفال يفعلون ذلك. لكن النقطة الأساسية هي تجنب تقديم الحلويات بانتظام في أول عامين من حياتهم .
2. للأطفال الأكبر سناً والمراهقين:
إن تجنب تناول السكر أمرٌ صعبٌ للغاية، خاصةً مع تقدم الأطفال في السن. وهذا أحد أسباب انزعاج الآباء منهم، فالحلويات منتشرة في كل مكان، ومحاولة السيطرة عليهم مستحيلة. وهذا هو بالضبط السبب الذي يجعلك بحاجة إلى خطة للحلويات في المنزل.
حيث يُفاقم الاختلاف في التوصيات بشأن تناول السكر لدى الأطفال ما يجعل الإجابة مبهمة، تنصّ الإرشادات الغذائية للأمريكيين (DGA) مثلاً على أن يكون السكر أقل من 10% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية.
فيما تشير منظمة الصحة العالمية إلى أنه لا ينبغي أن يأتي أكثر من 5% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية من السكر المضاف.
لكن أغلب الأمهات يتبعن قاعدة ٩٠-١٠. الفكرة هي أن ١٠٪ من السعرات الحرارية في النظام الغذائي اليومي تأتي من الأطعمة السكرية الصناعية والدهنية للأطفال، بينما تأتي الـ ٩٠٪ المتبقية من الأطعمة المغذية.
لماذا يشتهي الأطفال السكر؟
هناك أسباب عديدة قد تدفع الطفل إلى تناول الأطعمة السكرية، وهي:
السائل الأمنيوسي وحليب الثدي حلوان، مما يُفضّل النكهات الحلوة.
يتذوق الأطفال النكهات الحلوة بشكل أكثر كثافة من البالغين، وهو ما قد يؤدي أيضاً إلى تحفيز المواد الكيميائية التي تشعر بالسعادة (الدوبامين) في الدماغ.
هم بحاجة إلى طاقة أكبر لنمو جسم الطفل، وبالطبع الجوع. الكربوهيدرات، الموجودة بتركيزات عالية في الأطعمة السكرية، تُعطي إشارة بالطاقة، ويمكنها إشباع الطفل الجائع بسرعة.
الملل، والعواطف، والعادات، يجعلهم ينجذبون نحو الحلويات والارتباط الإيجابي بتناول الحلويات والمأكولات اللذيذة.
إليك كيفية مساعدة الطفل الذي يشتهي السكر
على الرغم من وجود فكرة عن كيفية موازنة الأطعمة بحيث يأكل الأطفال أطعمة صحية في الغالب مع كميات صغيرة من الحلويات، فقد تحتاجين إلى بعض الإرشادات الإضافية.
لا تلومي طفلك (أو نفسك) إذا استمتعت براعم تذوقه بطعم السكر. بل تقبّليه كجزء طبيعي من تجربة التغذية في مرحلة الطفولة، حيث ينجذب الأطفال بطبيعتهم إلى الحلويات، لذلك ليس من ذنبهم أن يحبوا تناولها.
طوّري استراتيجيتك الخاصة بالحلويات، من خلال وضع الحدود، إذ يمكنك جعل الحلويات جزءاً من حياتك اليومية، أو لا. بعض الأمهات يتبعن قاعدة "لا حلوى أثناء أسبوع الدراسة"، ويسمحن لأطفالهن بمزيد من الحرية معهم في عطلات نهاية الأسبوع.
اهدئي، وارتاحي حيث يمكنك رسم الخط، مع الأخذ في الاعتبار ما يمكنك التعامل معه عقلياً وعاطفياً، وما هو جيد لطفلك وللعائلة بأكملها.
ليس من الضروري أن تكون الحلويات مرادفة للأطعمة السكرية، وفكّري في وعاء مليء بالفاكهة مع القليل من زبادي الفانيليا. أو قطعة من الخبز المحمص بزبدة الفول السوداني مع القليل من رقائق الشوكولاتة في الأعلى،
يجب أن تكون "الحلوى" غير مُشبعة بالسكر. حتى وصفات الحلويات التقليدية يُمكن تقليل كميتها لتقليل كمية السكر المُندفعة.
إذا كان طفلك يبدو منزعجاً بشكل مفرط من السكر، وأكثر حساسيةً لإشارات الطعام، مثل رؤية الطعام أو رائحته. وهذا ما يُسمى بالاستجابة للطعام، قدمي له قطعة حلويات، وإلا سيواجه صعوبة في تنظيم سلوكيات الأكل.
فكّري في إزالة الإغراء وإزالة الحلويات من البيت، إذا كانت تحفّز طفلك الانتقائي على الأكل أو الرغبة الشديدة في تناولها فإن وجودها بين يديه يُعدّ إغراءً كبيراً. من المرجح أن ينغمس في تناولها وقد يفقد السيطرة.
قدمي له خيارات أخرى من الوجبات الخفيفة المغذية والمرضية، وحددي أوقاتاً متوقعة لتناول الحلويات لمساعدة طفلك على معرفة الوقت المتوقع لتناولها، وتجنب الشعور بالقيود أو الندرة في الطعام .
إحدى طرق تشجيع الأطفال على تناول طعام غير الحلويات والوجبات السريعة المالحة هي إشراكهم في تحضير طعام صحي، كالخضراوات.


glh`h dpf hgH'thg hgpg,dhj H;ev lk hg;fhv?





رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:53 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع ما يطرح في منتديات أحاسيس الليل لا يعبر عن رأي الموقع وإنما يعبر عن رأي الكاتب
وإننــے أبرأ نفســے أنا صاحبة الموقع أمامـ الله سبحانه وتعالــے من أــے تعارف بين الشاب والفتاة من خلال أحاسيس الليل
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009