غالب الصلاة التي نصليها هي صلاة ناقصة، شكلية، جوفاء، فارغة، ليس فيها روح ولا لذة ولا خشوع ..
○ فنقص حظنا من معية الله الخاصة ..
معية التوفيق، والمعونة، والرشد، والفتح، التي يرزقها الله لمن أقام صلاته والله يقول {إِنِّي مَعَكُمْ ۖ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ} ..
○ ونقص حظنا من النور، وفي الحديث "الصلاة نور " ..
خفُت النور في قلوبنا ولربما انطفى!
○ نقص حظنا من الطُهر والعفة والصفاء والله يقول {إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}
فما عُدنا قادرين أن نترك ذنباً، ولا نقاوم شهوة، ولا نغض بصراً ولا نحبس لساناً !