حدثت نزاعات بين آل رشيد وأبناء عمومتهم في حائل
وحصل ما حصل
وأضطر عبدالله بن رشيد إلي الخروج من حائل مشياً على الأقدام وكان برفقته زوجته وخوي لهم أسمه حسين
ولان الأرض صخريه في جبال حائل
وكانت زوجة عبدالله تمشي حافيه القدمين وهي بنت الشيوخ المدلله
ولكن نظرا لما حل بهم أضطرت للخروج مع زوجها
وكان الامير وحسين قد تعودا على الخشونة
فلم يتاثرا أما هي فقد احفى الصخر قدميها
وأخذت تتمايل بمشيتها
ولما التفت عبدالله إليها رقّ قلبه لحالها
فأمر الخوي حسين أن يرمي لها نعليه وهو يقول :