أمام هذه الحياة الطّافحة بالاضطراب والواقع المشحون بالقلق يحتاج المرء إلى الكلم الوصّاف للأمل المثير للخشوع الباعث على الإيمان، الكلم الّذي ينتشله من غياهب اليأس والقنوط، لا تملأ عينك
أمام هذه الحياةالطّافحة بالاضطراب
والواقع المشحون بالقلق
يحتاج المرء إلى الكلم الوصّاف للأمل
المثير للخشوع
الباعث على الإيمان،
الكلم الّذي ينتشله
من غياهب اليأس والقنوط،
لا تملأ عينك بالكلام
الذي يزيدك فوق حزنك حزنا
وفوق تشاؤمك تشاؤما،
ذلك شرودٌ عن الحياة
وحجبٌ عن الأمل،
لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون
أولئك الذين يعرفون قدر الكلمة البناءة
الزّارعة بذور التفاؤل
والفأل الطّيب
والبشرى السّعيدة"