المساجلة الشعرية

تماديت فى جرحى ويشهد الله لك حنيت

خذانى الشوق ونسيت هالجرح وجيتك ماتغليت

r

تعال صبحني عسى جوي يزين
الله يحيي كـل صبـح يجيبـك

كل مادخلت البيت ودي اناديه
‏ودي اقول ابوي اليوم وينه ؟

‏ضاق الفضاء والبيت ضاقت مبانيه
‏والهم في قلبي حموله دفينه

‏ماغاب زوله عن عيوني وطاريه
‏يمرني ياليت ترجع سنينه

‏الفقد موجع والمشاعر تناجيه
‏وذكراه فقد وكلنا فاقدينه :(

هل يعلمُ المحبوبُ أنّ قلوبنا
تهفو إليه و تستلذُ رُؤاهُ
و بأنّنا في شوقِنا و ودادِنا
نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ

هاذي حياتي لاخلت منگ تنعاف
مثل الليالي لاخلت من قمرها

انا هويتك عشق ماهي حكايه
تنقال في هذا وتنقال في ذاك
جيت وتركت الناس كلها ورايه
شلتك هنا في القلب والعالم هناك

الحنين أشبه ب جيش شن هجوما على

مدن النسيان وإنتهك حرمتها

إن جيت للجــد ما أقــوى لحــظة غــيابك
هذي حقيقة شعوري ما أقدر أخفيها

إذا كنت تتجاهلنى ماعاد بيها تخويف

واقف مكانى ما هزنى ريح

راكان

حبك قضيه بين قاضي ومحكوم
حكم الزمن قفى وأنا خاطري فيك