1- كان له حزبٌ يقرؤه ولا يُخِلُّ به. 2- وكانت قراءتُه تَرْتِيلًا، لا هذًّا ولا عَجِلَة بل قراءةً مُفَسَّرةً حرفًا حرفًا. 3- وكان يُقَطِّع قراءته ويقفُ عند كُلِّ آيةٍ، وكان
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قلمـــــك فضيع وجميل وطرحــــك أجمل وأنتقائك للطرح مهم
للغايــــــــــــة وهادف وبالتالي نتمنى أن يســـــتمر هذا العطــاء
في مســــــــــاره الصحيـح والهـــــادف والمنشود والمطلــــــوب.
مــــــــــــــــــــــع خالص أمتناني وودي قبل شكري ، ثم إحترامـي
قبل تقديري ، ممــــــــــزوج بباقات من الورد والياســـــــــــميــن
والمسك والعنبر ، ثم يلي ذلك لا خلا ولا عدم وختامهــــــــــــا
في حفظ الرحمن،،،،،،،،،،،،
أعجابي + تقييمي + على رأســـي
أخــــــــــوك : ليل - مر من هنـــــــــا