كلما أكثر الإنسان من ذكر الله ارتفعت عنه الهموم والغموم لقوله تعالى
(ألا بذكر الله تطمئن القلوب)،
وينبغي للإنسان أن يكثر من الأوراد الثابتة عن النبي
في الصباح والمساء،
قال صلى الله عليه وسلم{ (إن من أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور على قلب المؤمن, وأن يفرِّج عنه غمًا, أو يقضي عنه دينًا, أو يطعمه من جوع}و سُئِلَ الإمام مالك : "أي الأعمال تحب ؟"
فقال: "إدخال السرور على المسلمين،