تخيل رائحتها ، نورها ، شكلها

تخيل رائحتها ، نورها ، شكلها

أتخيل شكل أبواب الجنة يوم تفتح لنا وأصوات الضحك
المختلط ببكاء الفرح يضج في كل مكان ..
أتخيل صوت النداءات تستقبلنا.. "ادخلوها بسلام آمنين" ..
"سلام عليكم بما صبرتم" . .
"سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين"
.. أتخيل رائحتها ، نورها، شكلها،
السعادة الأبدية ووجه الحبيب محمد والأحبة "
ونحن نعانق بعضنا بأن هدانا اللّه والتقينا لقاءً أبديًا كما كنا ندعو بالدنيا .
. وافواهنا تردد "الحمد لله الذي اذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور
.. " يارب الجنة وماء الجنة وبرد الجنة وأهل الجنة
ونعيم الجنة ولقاء الجنة يارب الجنة وفي الجنة لن يشوبنا بكاء ولا مرارة .."
الجنة يا الله تأسرني كثيرا ، تشغل بالي كثيرا ..
فارزقني وأحبتي خلودًا بها ،"""
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رائعه تلك النفس التي لا تفسر كل ما تراه حولها إلا بالخير ...
ولا تظن بالآخرين إلا خيرا ...
وإن وجدت منهم غير ذلك التمست لهم العذر ووكلت أمرها لله.
فهل من نعيم أجمل من سلامة الصدر؟!
تقضي يومك وليلتك وأنت في راحة بال.......Rose
خبايا النفوس
تحدد نوع خاتمة العبد
إما خبيئةً حسنة
لخاتمةٍ حسنة
او دسيسة سيئة
تؤدي به لسوء الخاتمة
لا يمنعنك ماتراه من عيوب وأخطاء أن تكون سليم الصدر
انشغل بباطنك..
و دع بواطن الناس لله
فأنت بذلك تتعجل شيء من نعيم الجنه
( سلامة القلب)
اللهم ارزقنا قلبا سليما..
سلم الله صدورنا وصدوركم واصلح خفايانا وخفاياكم.

متيم ,نَبض ,حـُـلم و 4 آخرون معجبون بهذا

ورد ,غَيْم..! ,احساس عاشق ,الحر

المصدر: منتديات أحاسيس الليل - من قسم: نفحات ايمانيه

---

jodg vhzpjih K k,vih a;gih

سَلِمت الأنَامل المُتألِقة لِروعة طَرحها
دَام الحضُور والعطَاء

فهل من نعيم أجمل من سلامة الصدر؟!

**


بارك الله فيك

،


من أجمل الأطروحات
يعطيك العافيه
لك الشكر
ولاعدمناك

،

سّلّمّتّ اّلّاّنّاّمّلّ اّلّتّيّ خّطّتّ هّذاّ اّلّجّمّاّلّ
وّنّسّجّتّ مّنّ اّلّاّحّرّفّ بّدّيّعّ اّلّلّوّحّاّتّ
دّاّمّ عّطّاّئّكّ اّلّعّذبّ
وّدّمّتّ نّجّمّ لّاّمّعّ
وّدّيّ وّتّقّدّيّرّيّ وّاّحّتّرّاّمّيّ
كّاّاّنّ هّنّاّاّاّ
اّحّسّاّسّ عّاّشّقّ

جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ..

جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكـ
لاعدمنا جديدك

طرح قيم
جزاك الله خير الجزاء

أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ.