والتقينا بعد غياب ليطل علي وجهك مشرقا ينير لي حياتي فتتلاقى نظرات أعيننا لترسم حبا ووجدا وفي غمرة الحب مرّت يدي بدفئ الحنان على رعشات الجبين الندي ووسّدت رأسك
والتقينا بعد غياب
ليطل علي وجهك مشرقا
ينير لي حياتي
فتتلاقى نظرات أعيننا
لترسم حبا ووجدا
وفي غمرة الحب مرّت يدي بدفئ الحنان
على رعشات الجبين الندي
ووسّدت رأسك قلباً سخيّ بالعطاء
ولفّ النقاء كلينا
وابتسم الحب في شفتينا
ونسينا مر الآهات
كان هوانا جميلا نقيا كنسمة صيف
كهذا الوجود عنيفا كعنف الحياة
وكنت رغم غيابك وبعدك عن عيني
تسكن أعماقي وكل أجزائي
وتأتي إليَّ الآن فتشكلُ بعودتك
ألف طوق نجاة