الكاتب البليغ ، وقبلها أخي العزيز ، الذي أكنُّ له كل محبة وتقدير (عزف منفرد) : سواءً التقينا في هذا العالم الافتراضي أم لم نلتقِ ، فقدركَ رفيعٌ بقلبي ، ولن أنسى أنني عرفتُ أخًا دمث الخلق ، نقي القلب (حفظكَ ربي ، وأسعدكَ ، وأنالكَ من الخير والتوفيق فوق ما تأمل) .
هنآ يخرس قلمي عن النطق ..
لكي يسجل للدهر أني نلت شرف المشاركة
في متصفحك الرائع والراقي .. !
أعجز عن الوصف .. لأن الوصف بذاته
ينحني خجلاً عندما تمر به أطيافك .. !
فدمتِ للقلم .. وللإحساس .. وللروعة أصدق مترجم
شكراً لك حتى ترضى ..
أرق تحيه ..
سلمت يمناك
وهناك ناقد وهو الخاسر
وهناك قانع فهو لايخسر ولا يستفيد
وهناك طالب وهو المستفيد
فسخر قلمك لطالب ودع عنك ما سواه
وانا اعتبرني احد طلابك
دمت بخير من الله