![]() |
نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
هناك نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
- قرأت منشورًا، فأعجبك = لماذا لا تُشاركه فينتفع به غيرك، فتأخذ به الأجر؟ -انضممت لقناة تلجرام/ لصفحة فيسبوك/ لجروب واتساب وانتفعت بما فيه = لماذا لا تدل عليه غيرك، ويكن كل ما سيقرؤه في موازينك؟ -تعلمت شيئًا لم تكن تعلمه من قبل = لماذا لا تعلمه لغيرك، فكلما عَمِله كُتب أجرك؟ تعلموا كيفية المتاجرة مع الله بالنوايا، أو بأقل شيء.. فالله كريم يقبل القليل ويُثيب عليه قرأت منذ أكثر من عام تقريبًا منشورًا لصديقه عن فضل ذكر مُعيّن ولليوم وأنا أقوله لم أتركه، وكلما قلته تذكرتها وهي لا تعرف بهذا تُرى كيف يكتب أجرها، وهي لا تعرف دُل غيرك على الخير دون انتظار الشكر أو الجزاء من الناس، واعلم أنه بصدق نواياك= تصل لمُبتغاك "وهو إفادة غيرك أصابك الفتور وابتعدت عن الله؟! لم تعد تُصل الفرض فى وقته، ومصحفك أصابه الهجران، وأما عن صلاة الفجر والقيام لم يعد لهم من يومك نصيب، عُدت لذنوب عاهدت الله كثيرًا ألا تعود إليها، وضاق صدرك من ظُلمة الطريق! لا بأس.. فباب الله لا يُغلق أبدًا، هو ينتظر عودتك، يفرح بتوبتك وهو الغني عنها، فقط عُد إلى بابه نادم واثق تمامًا بأنه سيقبلك، وسينشرح صدرك من جديد. أعلم أن الطريقَ ليس سهلًا، وإن القلب من كثرة الذنوب قد ثقُل.. ولكن خذ الطريق خطوة بخطوة.. ابدأه بالمواظبة على الفروض في أوقاتها، افزع إلى صلاتك متى سمعت النداء، اجعلها أولوية في حياتك.. وما إن تشعر بأن روحك تتعطش للمزيد، فأضف ليومك وردًا من القُرآن ولو بسيط.. ثم زد في الطاعات حتى تجد قلبك قد عادت إليه الحياة من جديد. "وأصروا واستكبروا استكبارا" قال ابن عباس: تَركوا التوبة. حديث يسهل حفظه: عن أبى هريرة قال رسول الله ﷺ: لله أشدُ فرحا بتوبة أحدكم، من أحدكم بضالته إذا وجدها. صحيح مسلم من مداخل الشيطان على العبد: أن يؤجل فعل الطاعات التي يقدر عليها؛ انتظار التعافي تماماً من المعاصي؛ وهذا من المحال لأنه لايخلو عبد من ذنب أو تقصير. فاعمل ماتستطيع من الطاعات فهي رفعة وتكفير للذنوب. ▫️قال الشافعي رحمه الله: سيروا إلى الله عُرجاً ومكاسير، ولاتنتظروا الصحة فإن انتظار الصحة بطالة. |
رد: نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
سلمت يمينك..
طرح فاائق الجمال ..والروعه تحياتي لك.. |
رد: نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
|
رد: نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
جزاااك الله خير
|
رد: نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك .. |
رد: نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
جزاك الله خير الجزاء
في ميزان حسناتك يعطيك العافيه .. تحيتي.. |
رد: نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
أختنا الفاضلة / همس الروح ..
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته قلمـــــك فضيع وجميل وطرحــــك أجمل وأنتقائك للطرح مهم للغايــــــــــــة وهادف وبالتالي نتمنى أن يســـــتمر هذا العطــاء في مســــــــــاره الصحيـح والهـــــادف والمنشود والمطلــــــوب. نعــــــــــم إنـــه ( جهــــد يُســـــــــتحق الشــــــــــــــــــــــــكر عليـــــــــــــه ) اللــــــــه يجـــزاك خيـــر الجزاء ويكـــتب أجـــرك ويجعله فـــــــــــــــــي موازين حسناتك ويكـــثر مـــــــــــن أمثـــــالك ويرضـــــــى عليـــــــك. مــــــــــــــــــــــع خالص أمتناني وودي قبل شكري ، ثم إحترامـي قبل تقديري ، ممــــــــــزوج بباقات من الورد والياســـــــــــميــن والمسك والعنبر ، ثم يلي ذلك لا خلا ولا عدم وختامهــــــــــــا في حفظ الرحمن،،،،،،،،،،،، أعجابي + تقييمي + على رأســـي أخــــــــــوك : ليل - مر من هنـــــــــا |
رد: نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
عوافي ع المرور الطيب
لا خلا ولا عدم https://www.z2z2.net/vb/images/smilies/81.gif |
رد: نوعٌ من الصدقات الجارية، قد نغفل عنه
طرح قيم جزاك الله خير الجزاء |
الساعة الآن 04:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas