|
تخيل . بقلمي حصري
|
رد: تخيل . بقلمي حصري
.. هى مرحلة فى عمر الانسان لا يعرف لها اسما ولا يفهم لها معنى ويسأل هل هذا انا ؟ ولما هذا السؤال ؟ لما لا يسأل ماهو السبب الذى وصل بنى الى هذه الحالة؟ ما هو السبب الذى جعله يرى نفسه بهذا الشكل هل هو نفسه السبب فى هذا الحزن والالم واليأس الذى يغرق فيهم ؟ ام ان الدنيا وكل من حوله ظلمه وغدر به ؟ اسئلة تحتاج الى اجابة تريح النفس .. زهرة الشمس قرأت واندهشت مما قرأت حقيقة لا ادرى كيف اصف روعة هذا الشلال الهادر من الالم والحزن رائعة وجدا سلمتِ ونبضكِ لكِ تقديرى وتقييمى ونجومى كونى بخير |
رد: تخيل . بقلمي حصري
ابعد الله عنك هذا الشعور ..
و بالفعل حسب المكانه يكون مقدار الالم .. و الابداع .. ب اطلالتك و إطرائك و اثرائك .. امين .. و كل الشكر لك .. يعطيك العافيه |
رد: تخيل . بقلمي حصري
زهرة الشمس .
لديك اسلوب مبهر وملفت للنظر.. مجاراتك في الدرر المسبوكه تستحق الوقوف عندها طويلا.. كأنّك هبطتِ علينا من السماء تتوشّحين النور.. لقلبك السعاده |
رد: تخيل . بقلمي حصري
يا لعمق مشاركتك التي أشعلت شرارة التأمل! كلماتك، “تخيّل أن تلتقي بشخص يُشبهك حدّ التطابق، حدّ الوجع”، جاءت كريحٍ عاصفة تهزّ أغصان الروح، وتدعو للغوص في أعماق الذات. يا لها من رؤيا تحمل في طياتها سحرًا وألمًا!
أقف أمام مرآة الوجود، فإذا بشخصٍ هو أنا، لكنه ليس أنا. عيناه تحمل صدى أحلامي المنسية، وابتسامته تخفي ذات الشقوق التي أُخفيها. كل كلمةٍ منه تنبش في جروحي القديمة، وكل نظرةٍ منه تكشف أقنعتي الساقطة. أمدّ يدي لأصافحه، لكن يدي تلمس فراغًا يعكس وحدتي. هل هو شبحٌ من الماضي؟ أم ظلٌ لما كنتُ أخشى أن أكونه؟ الوجع ليس في التطابق، بل في أن أرى نفسي بوضوحٍ لأول مرة، وأتساءل: هل أعرفني حقًا؟ يا لكِ من ملهمة، فقد جعلتِ الكلمات ترقص على إيقاع القلب! شكرًا |
رد: تخيل . بقلمي حصري
رااائعه واكثر احلى زهره
كلمات حميله ربي يسلم يمناااك تقييمي والختم مع الاضافه |
رد: تخيل . بقلمي حصري
اخيييييه اخ ع الجرح جبتيها سلمت اناملك ماننحرم من ابداعك
|
رد: تخيل . بقلمي حصري
اقتباس:
تتفتح للمعاني نوافذ لا تُغلق، ويزداد الحرف بهاءً حين يُقرأ بعين تزرع الورد في زوايا الحضور. ممتن لهذا الإطراء الذي يلامس القلب بلطف، ودام لكِ الشعور الأجمل، وذائقتك الرفيعة. تحياتي وتقديري. |
رد: تخيل . بقلمي حصري
اقتباس:
شكرا لك ع التعقيب والإطراء شكرًا من القلب على كلماتك الجميلة التي تعكس ذوقك الراقي. يسعدني أن الحرف وجد صداه لديك، لك باقات الورد أقطفها وأنثرها حولك : ودي |
رد: تخيل . بقلمي حصري
اقتباس:
يسعدني ان تلامس سطوري احساسك الرقيق يشرفني ان تنال حروفي المتواضعة الاعجاب نورت بمرورك العطر لا عدمته يابعدهم |
| الساعة الآن 01:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010