الثَّعلب الطيَّار !
 

https://www.absba.co/vb/attachments/...9%81-jpg.3555/

هو نوع من الخفافيش المنتمية لجنس الخفاشيات الثمرية، والتي تعد أكبر أنواع الخفافيش في العالم.

يبلغ طوله حوالي 1.7 مترًا (بحجم إنسان بالغ)، وطول جناحيه حوالي 2.1 مترًا!

.ومع ذلك فلا يُعد هذ الخفاش خطرًا على الإنسان ولا يُسبب أذى إطلاقًا.

تُعرَف جميع هذه الأنواع باسم خفافيش الثِّمار أو الفاكهة، والثَّعالب الطيّارة، بالإضافة لأسماء عديدة أخرى تُطلق عليها محليّا في الدول التي تقطنها.

تَستوطن هذه الحيوانات المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في آسيا (بما فيها شبه القارة الهندية)، أستراليا، أوقيانوسيا، الجزر الواقعة قبالة شرق إفريقيا (لكنها لاتصل البرّ الرئيسي)، وبعض الجزر النائية في المحيطين الهندي والهادئ.

تقتات جميع أنواع الثعالب الطائرة على الرحيق، الأزهار، غبار الطلع، والفاكهة بشكل حصريّ، مما يفسّر سبب اقتصارها في الوجود على المناطق المدارية والاستوائية.

وتنعدم لدى هذه الخفافيش المقدرة على تحديد المواقع بواسطة الصوت، وهي سِمة تخوّل رُتيبة الخفافيش الأخرى، الخفاشيّات الصغار الحشريّة، من تحديد موقع فريستها كالحشرات والإمساك بها في الجو؛ وعوضًا عن ذلك، فإن حاستيّ الشَّم والرُّوئية متطورتين جدًّا عند الثعالب الطيّارة، بحيث قد يصل مدى بحث هذه الحيوانات عن طعامها إلى قرابة الأربعين ميلاً.

يُعتَقد أن الثَّعالب الطيّارة هي محلّ للبعض على الأقل من المشاهدات العينيّة في بابوا غينيا الجديدة والتي تفيد بوجود صوريات مجنحة على قيد الحياة في تلك المنطقة.

https://upload.wikimedia.org/wikiped..._tree_orig.JPG

رد: الثَّعلب الطيَّار !
 

::

سبحان الله منظره يخوفني
اختيار موفق
بوركت يمناكِ.

رد: الثَّعلب الطيَّار !
 

،

سبحاااان الله
جمييييييل الموضوع
يعطيك العافيه ياقمر
لاعدمناك

،

رد: الثَّعلب الطيَّار !
 

طرح مميز
يعطيك العافية على جمال الطرح
ل روحك الفرح ..

رد: الثَّعلب الطيَّار !
 

منورين صفحتي.

رد: الثَّعلب الطيَّار !
 

سلمت يمينك
ع جمال طرحك المميز

رد: الثَّعلب الطيَّار !
 

رد: الثَّعلب الطيَّار !
 

يعطيك العافية على جمال الطرح

رد: الثَّعلب الطيَّار !
 

ابدااااع راقي..
وفي منتهى الروعه والجمااال
كلمااااااااات من ذهب..
ومعطرة بعطور ساحرة..
لاعدمنا كل مايخطه قلمك لنا
تحياتي وعبير ودي

رد: الثَّعلب الطيَّار !
 

سَلِمت الأنَامل المُتألِقة لِروعة طَرحها
دَام الحضُور والعطَاء