![]() |
الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
؛
؛ الصادقون فى عواطفهم ... لا يبالون بالمظاهر من السهل أن تحب الناس ولكن من الصعب أن تجبر الناس على حبك إذا أردت أن تعيش سعيدا .... إنزع الحقد من قلبك الصحة مثل المال لا تعرف ثمنها إلا حين تفقدها الحياة تحب من يحبها والتعاطف اساس الأخلاق والصدق لغة تفاهم الحياة كالوردة ...كل ورقة خيال ... وكل شوكة حقيقة الجهل هو الموت .... والمعرفة هى الحياة البكاء ضرورى ولكنه ليس حلا لتسعد ايامنا بالابتسامة بدلا أن نملأها بالدموع ما تبنيه الأيدى .... تهدمه أيدى أخرى حينما نكذب .... فأننا نكذب على أنفسنا السيرة الحسنة كشجرة الزيتون لا تنمو سريعا ... ولكنها تعيش طويلا ليس من الصعب ان نضحى من أجل صديق ولكن من الصعب أن تجد صديقا يستحق التضحية من السهل ان ترى الناس على حقيقتهم ومن الصعب ان ترى نفسك على حقيقتها بين السعادة والكراهية خيط دخان قد ينقطع بنسمة هواء إذا ضحك لك الزمان فكن حذر لأن الزمان لا يضحك كثيرا المتكبر كالواقف على جبل يرى الناس صغارا ويرونه صغيرا نحن نتقابل مع الناس كل لحظة ولكننا لا نتقابل مع انفسنا إلا نادرا لا تسأل صديقك لماذا يحبك ؟؟؟ فكثيرا ما يجهل الصديق الوفى عن اسباب حبه لك القلوب التى تغسلها الدموع لا يتراكم عليها الصدأ خيانة الصديق أشد من ألف طعنة سيف الصداقة كلمة ثمينة لا تقال لكل إنسان ..! ؛ ؛ |
رد: الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
ربي يسلم يمناااك لطرحك المميز ..
|
رد: الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
سلمت اياديك على الطرح القيم
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك لك كل الود |
رد: الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
موضوع رائع
كروعة شخصكـ: المميز دمتِ بكل الود |
رد: الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
اسعدني مروركم الجميل
شكرا لكم .. |
رد: الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
كعادتك إبداع وتألق
يعطيك العافية ولا عدمناك |
رد: الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
سَلِمت الأنَامل المُتألِقة لِروعة طَرحها
دَام الحضُور والعطَاء |
رد: الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
اسعدني مروركم الجميل
شكرا لكم .. |
رد: الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
تسلم كفوفك ..
لطيب الجهد وَ تمُيز العطاء لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك تقديري |
رد: الصادِقُون فِي عواطِفهم ..!
اسعدني مروركم الجميل
شكرا لكم .. |
| الساعة الآن 05:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010