![]() |
ما هو الرشد؟
ما هو الرشد؟
ما الذي طلبه أصحاب الكهف حين أووا الى للكهف وهم في شدة البلاء والملاحقة ؟ إنهم سألوا اللّه " الرُشد " دون أن يسألوه النصر، ولا الظفر، ولا التمكين " ربنا آتنا من لدُنكَ رحمة وهئ لنا من أمرِنا رشدا " وماذا طلب الجن من ربهم لما سمعوا القرآن أول مرة ؟ طلبوا " الرشد " قالوا : ( إنّا سمِعنا قرآنا ًعجبا يهدى إلى الرُشد فآمنا به ). وفي قوله تعالى : "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ" " الرشد ". فما هو الرشد ؟ الرشد : - إصابة وجه الحقيقة. - هو السداد . - هو السير في الاتجاه الصحيح . فإذا أرشدك اللّه فقد أوتيت َخيرا ًعظيما وبوركت خطواتك ! وبهذا يوصيك اللّه أن تردد : " وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا ". بالرشد تختصر المراحل ، ويختزل كثير من المعاناة ، وتتعاظم النتائج حين يكون اللّه لك " وليا ًمرشدا ً". لذلك حين بلغ موسى الرجل الصالح لم يطلب منه إلاّ أمرا ًواحدا ًهو : " هل أتبعك على أن تُعلِـّمَن ِمِمّا عُلَِّمت َرُشداً " فقط رُشداً فإن اللّه إذا هيأ لك أسباب الرشد ، فإنه قد هيأ لك أسباب الوصول للنجاح الدنيوي والفلاح الأخروي اللّهـُمّ هيئ لنا من أمرِنا رشداً. |
رد: ما هو الرشد؟
بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاك ربك خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتك دمت بحفظ الرحمن |
رد: ما هو الرشد؟
جزاك الله خير
وكتب الله أجرك وبارك الله فيك |
رد: ما هو الرشد؟
جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك |
رد: ما هو الرشد؟
بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاك ربك خير الجزاء |
رد: ما هو الرشد؟
::
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء |
رد: ما هو الرشد؟
جزاك الله كل الخير
|
رد: ما هو الرشد؟
سّلّمّتّ اّلّاّنّاّمّلّ اّلّتّيّ خّطّتّ هّذاّ اّلّجّمّاّلّ
وّنّسّجّتّ مّنّ اّلّاّحّرّفّ بّدّيّعّ اّلّلّوّحّاّتّ دّاّمّ عّطّاّئّكّ اّلّعّذبّ وّدّمّتّ نّجّمّ لّاّمّعّ وّدّيّ وّتّقّدّيّرّيّ وّاّحّتّرّاّمّيّ كّاّاّنّ هّنّاّاّاّ اّحّسّاّسّ عّاّشّقّ |
رد: ما هو الرشد؟
الله خير
وجعله في ميزان حسناتك .. |
رد: ما هو الرشد؟
جزاك الله خير الجزاء.
|
| الساعة الآن 01:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010