منتديات أحاسيس الليل - حينما ، أبحث ، عن ذاتي ..!

؛

؛

في آوقات أرهقني { فيها } الملل
{ أجدني } بين الصفحات الإلكترونيه
أبحث عن أي شيء { يطرد } مللي

{ ويبعث } داخلي الأمل
أجد دوماً المُمتع { والمُفيد } ,,

وفي { لحظات } كعادته الملل يُصيبني دون كلل
{ التي } لا أُخفيكم إني مررت بها { وبأمثالها }

كثيراً جداً جداً و { لا جديد }
{ ولكن } تختلف ردات الفعل { من } شخصاً لآخر
ومما قرآت و { دعاني } لكتابة ما آردت كتابته االان

{ بعض } الكلمات التي آستوقفتني

لا آعلم لماذا رغم إنها { ليست } بجديده ,,
ولكن { الإختلاف } هُنا يكمن في الـ { متى }
{ فقد } آكون قرآتها ذات{ يوماً } ولم آُدرك معناها
آو آنني آدركته و { لم } آرغب في التفكير به { ذات } الوقت

اقتباس: يقولون لاتسأل المرأه عن عمرها

والرجل عن راتبه
حقاً أستوقفتني هذه العباره
{ وقد تكون سبب كتابتي للموضوع آساساً }
فكثيراً ما رائيت من النساء
من يتغير لونها حينما يُطرح عليها هذا السؤال
وترقرقت الدموع بعينها من الحياء

السؤال هُنا

{ لماذا } ....؟!
اهذا كان بسبب العمر الذي آفنته في خدمة زوجها

وآبنائها ...؟!

ولم تُعطي نفسها الحق من الإهتمام المرجوا منها ...؟!
آم أنها تشعر حينها بأن الموت دنىآ ...؟!
{ رغم إن الموت لا عُمر له ..
لا أعلم هنا ماالذي تمتمتُ به
كما آني آُنثىآ تجهل { حقيقة } إجابة ماطرحته من

{ تساؤلات } ....!!
فقط آنآ آكتب ما يجول بذاتي
وقبل آن آعبر هذه الجمله آطرح سؤالي الآخر
{ ما وجه الشبه بين عمر المرآه .. و .. راتب الرجل } ....؟!

اقتباس: احذر عدوك مره وصديقك ألف مره
آلهذا الحد الآمان آصبح { معدوم } ...؟!
والثقة تلاشت مع زمن { مضىآ } ولم يبقىآ منه سوىآ
{ الذكرىآ } ...!!
إن كانت كذلك فلما ندعي الطهارة والنقاء ,,, و ,,,إلــخ

{ مللت ذاتي آنآ } ......!!
اقتباس: من باعني برخيص بتراب ينباع
آشعر بالثقه تجآه هذه العباره
فالحياة { مره }لنعيشها مع من نحب بإخلاص
ولا نُضيّع ذواتنا بين { الرخيص } و { الآرخص } منه ,,,
اقتباس: لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شيء فيك ، حتى لا تجد
نفسك يوماً أرخص مما ترتديه

هنا آيضاً
قد يرتدي الشخص منّا { الرخيص } ,,,
ويكون { آرخص } منه ,,,
فلا يجد لذاته { ذِكراً } بين الناس لدنائته ,,,
اقتباس: اللسان ليس عظماً ,,,
لكنه يكسر العظام

كثيرة هي { الجروح }
التي كانت سببها تلك العضله { الضعيفة } بإعتقادكم ,,
ولكن { الحذر } هو خير سلاح نرتديه
قبل التلفظ بالبذيء { الجارح } للناس ,,

آرج ــــــوك يآ {آنـــــــت } ,,,

لا تكن ذالك الرجل الذي آرآه دوماً
بأروع { مظاهره } ,,
التي لا آجد من خلفها إلا ما { يسوء } به لنفسه
قبل { إسائته } لي ,,
{ كُن } أنت الرائع دوماً في { حضوري } آو { غيابي }

وفي { ذاتك } قبل { ذاتي }

آرج ــــــوكِ يآ { آنـــــــتِ } ,,
كوني تلك الفتاة التي أفتخر بأنها { آنآ } ,,
فلا تدعي نفسك { ورقة } يتلاعب بها القاصي { والداني } ,,

{ كوني } دوماً بكرامتك

فإن ضاعت فـقد ضعتي و { آذكري كلماتي دوماً }
أنــ {أنتِ} ــت ,, و ,, أنــ { أنت } ــتِ
كلاكما واحد ,, ومكملين لبعض
فلا تُكلموآ { النقص } بالسيء من الآخلاق

دمتم من الرحمن آقرب ,,,!!

;

;