![]() |
عطشى.. وما ماؤنا يُروي
عطشى..
وما ماؤنا يُروي، فقد تعبتْ منّي المسافةُ، هلاّ جُدتَ من وصلِكْ؟ في الحجرِ حزنِي لشيءٍ لستُ أملكه: إذْ قدّر الله أنّي لستُ من أهلكْ! هلاّ كتبتَ لقلبي ما يصبّره حتى اللقاءِ؟ بحقّ الحبِّ.. مِن فضلِكْ. هلاّ فطنتَ لضيق لا يلاحظه.. إلاكَ، قل لي متى تأتِي إلى خلِّكْ؟ هل صرتَ تتركُ أشيائي.. تغبّرها ريحُ الجنوبِ إذا مرّت على ظلّكْ؟ يا نائمًا.. عن عطاشى الشوقِ في دعةٍ أمنتَ حبًّا.. لبستَ الغيبَ في جُلّك! هل كنت منتظرًا يوم أغيبُ بهِ كيما تجرّد خلاًّ كلّ ما يملِك! كيف استطعتَ بعادًا هكذا صلِفًا، بأيّ ذكرى بدأتَ الحذفَ من عقلِكْ؟ بأيّ حلمٍ بنينا.. رحت تهدمه؟ أما سمعتَ هدايانا: على مهلِكْ؟ لا تنكرِ الصمتَ.. هذا الحجرُ أرّقني جدرانُه أصبحتْ ما كانَ من فِعلكْ! |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
سّلّمّتّ اّلّاّنّاّمّلّ اّلّتّيّ خّطّتّ هّذاّ اّلّجّمّاّلّ
وّنّسّجّتّ مّنّ اّلّاّحّرّفّ بّدّيّعّ اّلّلّوّحّاّتّ دّاّمّ عّطّاّئّكّ اّلّعّذبّ وّدّمّتّ نّجّمّ لّاّمّعّ وّدّيّ وّتّقّدّيّرّيّ وّاّحّتّرّاّمّيّ كّاّاّنّ هّنّاّاّاّ اّحّسّاّسّ عّاّشّقّ |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
-
سلمت الأيادي .. ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء لروحك جنائن الورد |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
تسلم كفوفك ..
لطيب الجهد وَ تمُيز العطاء لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك تقديري |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
سلمت يمناك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك الشيق |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
انتقاء جميل
يعطيك العافية على جمال الطرح ل روحك السعادة .. |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
::
اختيار موفق دام عطاءك |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
_
يعطيك العافية و دام عطائك و تميزك تحيتي لك |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
انتقاء في غايه الروعه سلمت يمناك الله يعطيك الف عافيه |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
.. فاح العبق وأندلق عطركم يا احبة لاجف مداد هذا السكب يأبى آلآبدآع آلآ وآن يگون ملازما لكم صفَحَه ترتَقِي بِالْجمَال الْعَاطِر لَاعَدَمَنَا رَوْعَة مَجُهُوْدِكم دُمْتم بِوِد وَكُل الْوَرْد http://www.nalwrd.com/vb/upload/4183nalwrd.gif http://up.3dlat.com/uploads/3dlat.com_14025248457.gif |
رد: عطشى.. وما ماؤنا يُروي
على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف نحوك. نحو إبداع ممتزج بالرومانسية الحالمة وأرخي سمعي لعزفك المنفرد على أوتار العذوبة مروري على أحرفك يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع قراءة ناصعة الأناقة منك و ثناء يحملني للسحاب الحالمون يصعب عليهم الرضوخ تحت أشد الأضواء سطوعاً تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع سهل على القلوب هضمها و على الأرواح تشربها تألفها المشاعر بسهولة و يستسيغها وجداننا كالشهد كذاك كان موضوعك لكـ خالص احترامي.. |
| الساعة الآن 12:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010