المحادثة فن
 

يعتقد البعض أن مبادلة الآخرين الحديث مجرد ثرثرة غير مفيدة ولكن حقيقة الأمر أن الحديث بين الناس هو تبادل للمعارف والأفكار بهدف الإستماع وتحقيق الإستفادة ومن ثم تصحيح المعلومات الخاطئة وتغيير الآراء غير السليمة.

هناك مجموعة من القواعد وضعها بعض علماء الاجتماع كإرشاد لفن المحادثة السليمة يمكنك الاستفادة منها:
* المتحدّث الجيّد هو الّذي يعرف ماذا يقول ولمن.... ويختار الوقت المناسب للحديث لينتج التأثير المطلوب .....وعلى المتحدث أن يفكّر في الموضوع الذي يودّ أن يناقشه أو يتحدّث فيه ويعرف طبيعة مستمعيه ومدى تقبلهم واستجابتهم له وهل هم مهيأون لمثل هذا الحديث أم لا ؟

*على المتحدث اللبق أن يتجنب التكرار أو سرد الوقائع بطريقة مطولة لأن المعلومات الجديدة والطريفة لها أثر كبير في الإفادة والامتاع لأنها تضيف إلى خبرة الشخص أو الأشخاص الآخرين.

*أحيانا يؤدي النقاش حول بعض الموضوعات إلى الغضب لذلك لابد أن يحسن المتحدث التحكم في أعصابه فاختلاف وجهات النظر أو الآراء أمر طبيعي.

وإذا كان هناك عدم التقاء للأفكار فالنقاش الهادئ كفيل بتقريب وجهات النظر والتوصل إلى رأي مشترك يلقي قبولا من الطرفين.

*المتحدث الجيد يقول وجهة نظره بصراحة وبأمانة ودون تحيز لرأي معين ويفسح المجال للآخرين لإبداء آرائهم دون أن يقلل من أهميتها أويسخر منها خاصة إذا كانت هذه الآراء لا تتفق مع وجهة نظره.

*ومن آداب الاستماع عدم مقاطعة المتحدث أثناء كلامه ومن يحسن الإصغاء للحديث يستفيد ويدعو غيره إلى احترام آرائه ووجهة نظره فكما أنك لا تريد أن يقاطعك شخص ما عندما تتحدث كذلك فإن المتحدث الآخر لا يرغب أن تقاطعه أثناء الحديث.

رد: المحادثة فن
 

سلمت اياديك على الطرح القيم
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك

رد: المحادثة فن
 

شكرا سلطان الزين

رد: المحادثة فن
 

ربي يسلم يمناااك لطرحك ..

رد: المحادثة فن
 

انتقاء جميل
يعطيك العافية على جمال الطرح
ل روحك السعادة ..

رد: المحادثة فن
 

سّلّمّتّ اّلّاّنّاّمّلّ اّلّتّيّ خّطّتّ هّذاّ اّلّجّمّاّلّ
وّنّسّجّتّ مّنّ اّلّاّحّرّفّ بّدّيّعّ اّلّلّوّحّاّتّ
دّاّمّ عّطّاّئّكّ اّلّعّذبّ
وّدّمّتّ نّجّمّ لّاّمّعّ
وّدّيّ وّتّقّدّيّرّيّ وّاّحّتّرّاّمّيّ
كّاّاّنّ هّنّاّاّاّ
اّحّسّاّسّ عّاّشّقّ

رد: المحادثة فن
 

رد: المحادثة فن
 

مشكور لإختيارك المميز
يعطيك العافية

رد: المحادثة فن
 

رد: المحادثة فن
 

شُكرًا يَ ألق لِهَذا الإثرَاء
دُمتِ رمزًا لـ العطَاء وَ الرُوعة
لرُوحك كُل السعَادة.