خيبة حب ..!

[مُهرسِنق]

في صباحي الباكر
اُشرع نوافذ غرفتي لـِ يتجدد الهواء
ارتب أشيائي ، اضع هناك بجانب المدفأة عدد من الوسائد وكرسي خشبي ، اضع أصيص الورود ع الطاولة ...!
أقفل جوالي الخلوي ، وأضع جهازي الحاسوب فوق الرف !!
أبدل اغطية سريري !
أجمع أوراقي المبعثرة هنا وهناك التي نثرتها لليلة الامس عندما كنت اريد ان انزعه من قلائد قلبي ،
يااااا الله
كم اذهلتني تلك الفوضى التي ترامت بين أشيائي ، وهذا الكم الهائل من الاوراق التي اختزلتها له حين نشوتي به
جمعتها بين يدي احتضنتها بـ لحظة ضعف ، بكيت الشوق فيها !!
ثم أخذت أنثرها حول جسدي كـ بتلات ورد في ليلة عرس !!
اقبلت ع خزانة ملابسي ..!
تذكرت ذاك الفسان المخملي الذي اشتريته قبل بضعة أيام لـ أزين به جسدي وأبدو فاتنه في عينيه ..!
عند تحديد موعد اللقاء ..
رسمت أحلام كثيره وانا ارتديه و ينبهر به وبي ..!
وبجسدي الملتهب الذي يتوارى خلفة !!
وتخيلت الاقراط الذهبيه التى وعدني بِـ أنهُ سـَ يضعه في أذني عندما يجلسني بحضنه ..!
لـِ يهمس في أُذني ..!
أُحبك يافاتنتي ...!
ويكسي عنقي بـِ اكاليل الازهار الذي نظمها لي بـ خيوط من عشق
لـِ يقبل نحري عند تصبب الشوق في قلبه!!
القيت بحذائي ذو الكعب العالي .. الذي سـَ ارقص به ..
عندما اتمايل بغنج ودلال لـِ يميل قلبه شهوة بي !!
وأخذت زجاجة العطر الذي يسحر اللقاء بعبق الزهور الريفيه والشرقية ..!
لـِ يمتزج رائحتها بجسده وتختلط بمسامات جلدة البرونزيه ..!
ونثمل بـِ أستنشاق تلك الزهور المختلطه مع أنفاسه وانفاسي !!
جمعت تلك الاشياء ووضعتها ..!
في صندوق الخذلان ،..
وأقفلتها بدموع انصهرت ع تلك الأقفال الحديديه لـِ تزيد من ألمها وخذلانها !!
اخبرت خادمتي ...!
بـِ أن تقدمها لـ إبنت الجيران فهي ع موعد لـِ لقاء حبيبها الذي لم يخذلها !!
وارفقت معها رساله ..!
اتمنى لك السعادة مع من لم يخذلك بحبك !!
ثم عاودت ترتيب مانثرته مؤخراً
استمعت الى أغآنِيه الفيروزيه الذي حفظها لي خلف أذني !!
عندما اشتاق إليه!!
ثم وقفت ع شرفتي أتنفس بعمق مغمضة عيني حابسة لـِ دموعي ...!
امتلت حويصلاتي الرئويه بـِ أكسجين الفقد ..
فـَ أُزفرهاااا ببطء وأنفث سموم الحنين خارج قلبي !!
رسمت ملامحهُ في خيالي محاولة تشويه لـِ لتك التفاصيل ..!
مررت يدي ع عينيه لا ارى بها أثر الدموع بفقدي ..
لمست انفه ... !
ومررت ع ذقنه ..!
وضعت يدي ع شفتيه ..!
فتبسم لي وانا أحاول ان امنعه ..!
وفي كل مره أضع يدي يبتسم ..!
لم افهم سر الأبتسام .. ولم افهم سر النظرات التي رمقني بها !!

حقاً

أحتاج لقدراً يضمني ويقتل ولهي ويطمس ملامح تفاصيله من عيني !!
آآآآآآآآآآآآآهـ هـ هـ هـ هـ !!!!
جداً متعبه

[احساس عاشق]

طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائِهاْ
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحكَ متوهجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ
لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ
وَأمنيآت بِ أيآم أَجّملّ
اّحّـسّـ عّاّشّـقّ ــــاّسّ

[غَيْم..!]

حروف جميلة
و كلماتك تنساب منها لغة الإبداع والتميز
يسلم بوحك ودام قلمك
وبنتظار جديدك القادم
اعجابي و تقييمي مع الختم والرفع + الاضافة .،

[غَيْم..!]

تمت الاضافة ..

[عزف منفرد]

..


اوتار وامتار لا تنتهى هنا



نصك شغوف ك انسان



حرفه الوله


وبقاياه عشق



..


ابدعتِ



سلم البنان والنبض


ودامت انفاسك


تحيتى



//

[ملهمه~]

ابدعتي برسم هذه الحروف . فامتعتينا بقراءتها
صح لسانكِ و سلم نبضكِ
ولا عدمناَ إبداعكَ المتفرد
لا تحرمينا جمال الحرف منكِ
دمتي بهذا التألق وأكثر

[عشق]

هنآ يخرس قلمي عن النطق ..
لكي يسجل للدهر أني نلت شرف المشاركة
في متصفحك الرائع والراقي .. !
أعجز عن الوصف .. لأن الوصف بذاته
ينحني خجلاً عندما تمر به أطيافك .. !
فدمتِ للقلم .. وللإحساس .. وللروعة أصدق مترجم
شكراً لك حتى ترضى ..
أرق تحيه ..

[مُهرسِنق]

طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائِهاْ
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحكَ متوهجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ
لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ
وَأمنيآت بِ أيآم أَجّملّ
اّحّـسّـ عّاّشّـقّ ــــاّسّ

ولكم لوكم
احساس

نورتني
سلمت ع المرور
المره الجايه نقهويك ان شاء الله

[مُهرسِنق]

حروف جميلة
و كلماتك تنساب منها لغة الإبداع والتميز
يسلم بوحك ودام قلمك
وبنتظار جديدك القادم
اعجابي و تقييمي مع الختم والرفع + الاضافة .،

ي عمري انا فديتك
تسلمي غيومه
ع التقيم والختم
شاكره لك مرورك العطر
مودتي

[مُهرسِنق]

..


اوتار وامتار لا تنتهى هنا



نصك شغوف ك انسان



حرفه الوله


وبقاياه عشق



..


ابدعتِ



سلم البنان والنبض


ودامت انفاسك


تحيتى



//
اوتاري هادئه كـَ عزفك المنفرد
حين يلتقيان
تسكن الارواح
وتخشع
لـِ نغم شجي بـِ اوتار عزفك ..
و
ي عيون الكون غضي بالنظر ... !

انرت بستان حرفي
لك جزيل الشكر

[مُهرسِنق]

ابدعتي برسم هذه الحروف . فامتعتينا بقراءتها
صح لسانكِ و سلم نبضكِ
ولا عدمناَ إبداعكَ المتفرد
لا تحرمينا جمال الحرف منكِ
دمتي بهذا التألق وأكثر

الابداع
انتم اهله
حينما تلهموني
جمال حروفكم
ف استنطق الحرف
ف يجري به اليراع
ليرقص ع سطر انتم ساكنوه

شكر وامتنان
لـِ هكذا هطول
مودتي

[مُهرسِنق]

هنآ يخرس قلمي عن النطق ..
لكي يسجل للدهر أني نلت شرف المشاركة
في متصفحك الرائع والراقي .. !
أعجز عن الوصف .. لأن الوصف بذاته
ينحني خجلاً عندما تمر به أطيافك .. !
فدمتِ للقلم .. وللإحساس .. وللروعة أصدق مترجم
شكراً لك حتى ترضى ..
أرق تحيه ..

والجم فاه
حرفي
عن التكلم
فـَ يكتبني
الفرح استهلالا بقدومكم

دمتي لنا بهذا العطاء الباذخ
سلمتي ع تواجدك
كن بخير

[صدى الحرمان]

هذه الليله ولا الف ليلة بعدها

سأقرأ على مسامعي تعاويذ الوصال
كي لا انسى ... وانهض من نومي كالعاده ..
ولا انوى اشد رحالي اليك
وسوف اختبىء عن عيوني .. وعيونك .. وعيون العالمين
كي لا أرى أثار فجيعتي المدمرة إثر رحيلكِ المبكر ...
من سجل يومياتي وبعدها قد انسى ....
إنني كنت عاشق من الدرجة الأولى
وليس من الدرجة الألف دائما افخر بحجز اولى مقاعد معجبينك
انظر اليك عن قرب اصفق لك بشدة اتأمل حروف خرجت لتسطر صفحة
اكون فيها السطور واكون بين كلماتها
سيدتى
العزاء كل العزاء لقلمي الذي وافته المنية إثر حادثة
كانت كلماتك سبب فيها فأعذري لي تقصيري في كلماتي الضعيفه
دمت ودامت كلماتك



اشواقي لك

[مُهرسِنق]

هذه الليله ولا الف ليلة بعدها

سأقرأ على مسامعي تعاويذ الوصال
كي لا انسى ... وانهض من نومي كالعاده ..
ولا انوى اشد رحالي اليك
وسوف اختبىء عن عيوني .. وعيونك .. وعيون العالمين
كي لا أرى أثار فجيعتي المدمرة إثر رحيلكِ المبكر ...
من سجل يومياتي وبعدها قد انسى ....
إنني كنت عاشق من الدرجة الأولى
وليس من الدرجة الألف دائما افخر بحجز اولى مقاعد معجبينك
انظر اليك عن قرب اصفق لك بشدة اتأمل حروف خرجت لتسطر صفحة
اكون فيها السطور واكون بين كلماتها
سيدتى
العزاء كل العزاء لقلمي الذي وافته المنية إثر حادثة
كانت كلماتك سبب فيها فأعذري لي تقصيري في كلماتي الضعيفه
دمت ودامت كلماتك



اشواقي لك


في هذه الليله
سـَ ازرع سنابل الفرح
واحصد حرفك عند نضوجه
ليقلد ع عنق الفتنه
قلائد فرح وشوق
ماجملك
حين تباغتني بصنعة حرفك
تقيدني .. تزلزل ثباتي ..
حينها
لا استطيع غزل وشاح يدثر ضعف قامة حرفي ..!


مصطفى


اهلا ومرحبا بالحامل والمحمول
ع أكف البلاغة يكون السهر

تحيتي لك

[رااامز]

حرف ممتع..
يعزف على ممرات الالق
فينبت في أحواض الارصفه
الورد والفل والزهر
هنا استفاقة من عتمة الا وعي
قلب ومحبرة وحرف سامق
واحساس طاغي يسكن روح بها
من الحب ك/غابات الأمازون
هنيئآ لذلك الآخر بهذا الحس الفخم
.
.
ممتعه لحد الهوس..
تحايا تليق بك

[مسگ]

رائعه واكثر مهرسنق
ربي يسلم الايادي
لجمال خاطرتك
تقييمي،

[مُهرسِنق]

حرف ممتع..
يعزف على ممرات الالق
فينبت في أحواض الارصفه
الورد والفل والزهر
هنا استفاقة من عتمة الا وعي
قلب ومحبرة وحرف سامق
واحساس طاغي يسكن روح بها
من الحب ك/غابات الأمازون
هنيئآ لذلك الآخر بهذا الحس الفخم
.
.
ممتعه لحد الهوس..
تحايا تليق بك

من عمق الدهشة
أتيت اركض إليك
وبيدي بعض من زهور
اسابق ايامي
وساعات فرحي
هشة بشه
وبـِ طيفك القِ ظلال حرفي لـِ
يستفيق
ع حفيف نبضك

حرفك تعاويذ تقرأ ع قلبي لـِ يطمئن ويستكين

غمامة ماطرة استقرت في سماء الخيبة
فـَ عشب اضلاع حرفي ..!
حضورك الق يـَ أنيقة الحرف ..!

[مُتبلِد !]

’,

حَسناً ؛ خَيبةُ حُب"
بينماَ نَجِدُ الشَوقُ لِوَحدِهِ فَقط ، يُعلِمُكِ كَيفَ أَن تلتقِينَ بِه ( دُونَ موعِد ) .!
هذآ ماَ قرأتُهُ هُناَ مممممم لاَ بأَس إقتربِي لِـ/ أُخبِرُك .!
بأنَ الصَباحَ دُونكِ لاَ ضَوءَ يَطغىَ فِي سمائِي.،
فَـ/ مازآلَت العصافِيرَ الغاَفِيةُ بِـ/ قلبِي غافيةً لاَ تُغنِي .،
بِـ/ رُغمَ الشَوقَ الذِي لاَ يَكُفُ عَن دقِ أَجراسهِ فِي روحِي .،
إلأَ أَننِي قَد سَئِمتُ إنتظاَرُكِ وَ البُكاَء .،
فَـ/ قُدرتِي علَى التمثيِلِ ضَعيفةٌ جِداً .،
حَتىَ لاَ أُخبِرُكِ بأننِي ( لاَ أَشتاَق ) .!
وَ حقاً بِتُ أخاَفُ علىَ عُمرِي بأن يَخلوآ مِنكِ .!
فَـ/ كُلُ ماَ أخشاَهُ الآنَ أَن يُمتلئُ عُمرُكِ ( بأخَر ) .!
مَهلاً مَهلاً ، أَرجوكِ لأن تنصُتِي لماَ يُملِيهِ عليكِ القَلب.،
فهذاَ الإعترافُ الدافئِ الناَعِم يَهطِلُ فِي أَرضُكِ علَى هَيئةِ المطَر .!
لَطالماَ كاَن الحنِينُ إليكِ ، المَجازِرُ التِي يُقيِمُهاَ قلبِي عِندَ غِيابُكِ .،
قَد كُنتُ أرمِي بِـ/ السؤآلِ عَنكِ فِي قَلبِ كُلَ طَير فَوقِي .،
لأجمعَ بكِ الخياَل تِلوَ الأخَر حِينَ يطِير .،
وَ يطِير وَ يطيرَ بعيداً وَ أناَ ثابتٌ فِيَ مكانِيَ أنتظِر حَتىَ لاَ يضِيع .!
وَ يُضِيعُنِي .!
أُغافِلُ النِهايةِ وَ أبدأَ بِك ، صَبراً لاَ يُطاَق .،
فَـ/ ماَ ذنبُ قلبِي بِـ/ كُلِ هذاَ الجفاَف عَزيزتِي .!
قَدكانَ أخضراً قَبلَ أَن تُغادرينَنِي .،
وَ إن عُدتِي مذآ أفعلُ بأنثَى عاَدت إليَّ دُونَ قَلبهاَ .!
لاَ بأَس عَزيزتِي "
هَكذآ أناَ ، كُنتُ لوحدِي وَ عُدتُ لوحدِي وَ بقيتُ وَحدِي ،
وَ أناَ الآنَ لوحدِي دُونَ أحَد .،
ثَمَ أنكِ وَ الربُ قَد صَدقتِي القَول بِـ/ أَنِي لاَ أُجِيدُ الإقتراَب .!
لَكننِي أَستطِيعُ أَن أرمِقُكِ بِنظرةِ حُبٍ من بعِيد .!
لِذآ ، لَم أَكُن انوِي فُراقُكِ ( فَقط كُنتُ أتمنىَ أن تَعيشِين ) .
جَمِيلةُ الأَدب ؛ مُهرسِنق "
كاَنَ عليِهِ أَن يَدفِنكِ فِي قلبِه وَ أَن لاَ يَحضُرَ عَزاؤكِ أَحد .،
وَ بدلاً مِن أَن يفعلَ ذلِكَ نرآهُ فِي الأَسطُرِ للأَسفِ قَد أَخفَق مُرادُكِ / مُراده .!
فَـ/ أنتِ اليَومَ كأيُّ شَيٍ تأتِي بِهِ الأَقداَر لِـ/ ترحَل .،
وَقَدرُكِ جمِيلتِي أَن تكونِي حِيدَه ،تَتناوبُ عليكِ الخَيباتُ بِكُلِ فِصولِهاَ .،
ولاَ أكثرَ مِن ذلِك # عَزفُكِ مؤلِم

[الموج..!]

جمال حرف..وروعة ف الوصف
مااجمل حروفك مهرسنق..
وماأروع قلمك ..واحساسك
صح البوح وسلمت يمينك ..
لروحك بااقاات الورد..

[مُتبلِد !]

’,


ينسابُ الأَلمِ فِي مَجرىَ الاوردةِ قَبلَ أَن يَعزِفَ يَومهِاَ ( إنشودةِ الحُزنِ ) .!
وَ هذاَ ماَ أقتحمتُ لأجلهِ ثاَنِيةً .!
لِذآ مُجدداً أعُود مُواسياً لِـ/ خَيبةٍ أَسقطَت دِفاعاتِ رجُل تَسلّحَ بِـ/ الحُزنِ كَثيراً .،
عَزِيزتِي "

أُدرِكُ تماماً بأنناَ لَن نَـمُوتُ بِـ/ فُراقِ مَن( نُحِب ) .!
وَ لكِن بَعِيداً عَنِ الكذِب سَـ/ نتألمُ كَثيراً .!
فَـ/ ليسَ هُنالِكَ أَصعبُ علَى المَشاعِرِ بأنْ تَودُ قُربَ أَحدِهِم .!

وَ فِي أَخِرِ المَطافِ لاَ تستطِيع .،
خِتاماً ، جَبرَ الله (قلباً ) أَحبَ فَوقَ المُستحِيلَ فَـخُذِل .!
فَـ/ مِن عُمقِ شِعورِ الخَيبةِ وِددتُ أنِي لاَ أَشعُر .
+
فِي الحقيقةِ "
يؤلِمُنِي حُزنِ الإناثِ فَهُنَ الأَصدقُ قَلباً وَ قولاَ # أَختنِقتُ هُناَ / وداعاً

[همس الروح]

يتدفق الحرف بين أناملك
مثل الزلال ..بل كجدول ماء عذب
حتى أنك ترتل آيات الجمال ترتيلاً
منتشياً على خد الألق
تشدنا أنفاس الجمال
حتى أروحنا اخذت تلوذ
لمآوى حرفك..
تكتب بأهداب الضياء
يصب الألق في انفاس القوافي
كرحيق الندى بين اوراق الياسمين
لقلبك الود والورد كيفما كان او يكون

[مُهرسِنق]

’,

حَسناً ؛ خَيبةُ حُب"
بينماَ نَجِدُ الشَوقُ لِوَحدِهِ فَقط ، يُعلِمُكِ كَيفَ أَن تلتقِينَ بِه ( دُونَ موعِد ) .!
هذآ ماَ قرأتُهُ هُناَ مممممم لاَ بأَس إقتربِي لِـ/ أُخبِرُك .!
بأنَ الصَباحَ دُونكِ لاَ ضَوءَ يَطغىَ فِي سمائِي.،
فَـ/ مازآلَت العصافِيرَ الغاَفِيةُ بِـ/ قلبِي غافيةً لاَ تُغنِي .،
بِـ/ رُغمَ الشَوقَ الذِي لاَ يَكُفُ عَن دقِ أَجراسهِ فِي روحِي .،
إلأَ أَننِي قَد سَئِمتُ إنتظاَرُكِ وَ البُكاَء .،
فَـ/ قُدرتِي علَى التمثيِلِ ضَعيفةٌ جِداً .،
حَتىَ لاَ أُخبِرُكِ بأننِي ( لاَ أَشتاَق ) .!
وَ حقاً بِتُ أخاَفُ علىَ عُمرِي بأن يَخلوآ مِنكِ .!
فَـ/ كُلُ ماَ أخشاَهُ الآنَ أَن يُمتلئُ عُمرُكِ ( بأخَر ) .!
مَهلاً مَهلاً ، أَرجوكِ لأن تنصُتِي لماَ يُملِيهِ عليكِ القَلب.،
فهذاَ الإعترافُ الدافئِ الناَعِم يَهطِلُ فِي أَرضُكِ علَى هَيئةِ المطَر .!
لَطالماَ كاَن الحنِينُ إليكِ ، المَجازِرُ التِي يُقيِمُهاَ قلبِي عِندَ غِيابُكِ .،
قَد كُنتُ أرمِي بِـ/ السؤآلِ عَنكِ فِي قَلبِ كُلَ طَير فَوقِي .،
لأجمعَ بكِ الخياَل تِلوَ الأخَر حِينَ يطِير .،
وَ يطِير وَ يطيرَ بعيداً وَ أناَ ثابتٌ فِيَ مكانِيَ أنتظِر حَتىَ لاَ يضِيع .!
وَ يُضِيعُنِي .!
أُغافِلُ النِهايةِ وَ أبدأَ بِك ، صَبراً لاَ يُطاَق .،
فَـ/ ماَ ذنبُ قلبِي بِـ/ كُلِ هذاَ الجفاَف عَزيزتِي .!
قَدكانَ أخضراً قَبلَ أَن تُغادرينَنِي .،
وَ إن عُدتِي مذآ أفعلُ بأنثَى عاَدت إليَّ دُونَ قَلبهاَ .!
لاَ بأَس عَزيزتِي "
هَكذآ أناَ ، كُنتُ لوحدِي وَ عُدتُ لوحدِي وَ بقيتُ وَحدِي ،
وَ أناَ الآنَ لوحدِي دُونَ أحَد .،
ثَمَ أنكِ وَ الربُ قَد صَدقتِي القَول بِـ/ أَنِي لاَ أُجِيدُ الإقتراَب .!
لَكننِي أَستطِيعُ أَن أرمِقُكِ بِنظرةِ حُبٍ من بعِيد .!
لِذآ ، لَم أَكُن انوِي فُراقُكِ ( فَقط كُنتُ أتمنىَ أن تَعيشِين ) .
جَمِيلةُ الأَدب ؛ مُهرسِنق "
كاَنَ عليِهِ أَن يَدفِنكِ فِي قلبِه وَ أَن لاَ يَحضُرَ عَزاؤكِ أَحد .،
وَ بدلاً مِن أَن يفعلَ ذلِكَ نرآهُ فِي الأَسطُرِ للأَسفِ قَد أَخفَق مُرادُكِ / مُراده .!
فَـ/ أنتِ اليَومَ كأيُّ شَيٍ تأتِي بِهِ الأَقداَر لِـ/ ترحَل .،
وَقَدرُكِ جمِيلتِي أَن تكونِي حِيدَه ،تَتناوبُ عليكِ الخَيباتُ بِكُلِ فِصولِهاَ .،
ولاَ أكثرَ مِن ذلِك # عَزفُكِ مؤلِم











تتكاثر بنا الخيبات ..!
فـَ تضيق أنفاسنا ..!
ونسكن العزلة ..!
تبكينا اقدارنا..!
تسخر منا احلامنا ..!
ونمارس الحنين تاره وتاره تلفظنا ..!
قتلى ع شواطئ الانتظار ..!
لـِ يعبرنا الألم ويشق جيوب ارواحنا ..!
كيف ندس خيباتهم ..!
وملامح الوجع ترسمنا بدقة ..!
حيث القارئ لـِ نبضك يستشم رائحة الوجع ..!
ويشعرون بـِ تذبذب مشاعرك ..!
تلفعهم الحيرة ويرسمون علامات استفهام ..!
يبصرون خارطة ضياعك ..!
وثوران غضبك بـِ ذات الوقت ..!
ثم يتركونك تكمل وحدتك ..!
تعزف جروحك دون ان يلصقوا عليها مايخفف المك ..!
وان فعلوا .. لا يتعدى كونه طبطبه حرفيه بكل احترافيه ..!
واعظم منه مصيبة ..!
ان تلقفو حرفك وعبرو من خلالها لـِ قلبك ..!
يستحلون بوار ه ..!
يستعمرو زواياها ..!
ويمتصون طاقاتك ..!
لـِ يكملوا خرابه بدل من اصلاحه ..!
وهكذا يتكاثر ..!
خيبة تتلوها خيبة ..!
حتى توشم بوجع تنسيك طعم الفرح ..!

والقلب اذا لم يعتبر يـَ متبلد ..!
حلال فيه القتل ...!


الفاضل متبلد ..!
أتيت كـَ غمام بارد يتساقط هنيئاً ع جسد الحرف
فـَ تمسح ع رأسه بـِ قلب اخ حنون ..!
لا حرمت هذا التواجد الرقيق
سنابل فرح لـِ قلبك

[مُهرسِنق]

جمال حرف..وروعة ف الوصف
مااجمل حروفك مهرسنق..
وماأروع قلمك ..واحساسك
صح البوح وسلمت يمينك ..
لروحك بااقاات الورد..

وما اجمل المرور العبق ي ساهر
وسلمت من كل شر يؤذيك
حفظك الله اينما كنت
جزيل شكري
تحيتي

[مُهرسِنق]

يتدفق الحرف بين أناملك
مثل الزلال ..بل كجدول ماء عذب
حتى أنك ترتل آيات الجمال ترتيلاً
منتشياً على خد الألق
تشدنا أنفاس الجمال
حتى أروحنا اخذت تلوذ
لمآوى حرفك..
تكتب بأهداب الضياء
يصب الألق في انفاس القوافي
كرحيق الندى بين اوراق الياسمين
لقلبك الود والورد كيفما كان او يكون



همس الروح
جميلة الحس والاحساس
دائما ماتشعريني بـِ جمال حضورك وحرفك

لا حرمت هذا الجمال
وهذا الاثر
وهذا التواجد
كن بخير

[فرح]

صح اللسان وسلم البنان والفكر النير
الله يعطيك العافية

[مُهرسِنق]

صح اللسان وسلم البنان والفكر النير
الله يعطيك العافية

سلم قلبك
وسلم نبضك
وعافاك الله ونور بصيرتك والهمك رشدك
يعطيك العافيه
اسرني تواجدك
كن بخير
مودتي

[حـُـلم]

سلمت يمناك
الله يعطيك الف عافيه
في انتظار جديدك بكل شوق

[زهرة الشمس]

على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة منك
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
كذاك كان موضوعك
لكـ خالص احترامي..