فرح
03-Feb-2022, 12:43 PM
قال الله تعالى:
﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾.
الشعراء (84).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾
أي: ذكرًا جميلًا، وثناءً حسنًا في الأمم التي تجيء بعدي.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾؛ أي: ثناءً حسنًا
وذكرًا جميلًا، وقَبولًا عامًّا في الأمم التي تجيء بعدي، فأعطاه الله ذلك، فجعل كلَّ أهل الأديان يَتولَّوْنَه
ويُثنون عليه خيرًا، ويؤمِنون به. قال القُتَيْبي: وضع اللسان موضع القول على الاستعارة
لأن القول يكون به.
﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾.
الشعراء (84).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾
أي: ذكرًا جميلًا، وثناءً حسنًا في الأمم التي تجيء بعدي.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾؛ أي: ثناءً حسنًا
وذكرًا جميلًا، وقَبولًا عامًّا في الأمم التي تجيء بعدي، فأعطاه الله ذلك، فجعل كلَّ أهل الأديان يَتولَّوْنَه
ويُثنون عليه خيرًا، ويؤمِنون به. قال القُتَيْبي: وضع اللسان موضع القول على الاستعارة
لأن القول يكون به.