نور الإيمان
19-Jan-2022, 06:49 PM
أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن موسكو وواشنطن تعدان للقاء مرتقب بين وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، في إحدى الدول الأوروبية.
وقالت زاخاروفا عبر أثير قناة "روسيا 1"، ردا على سؤال عما إذا كان سيعقد لقاء في إحدى الدول الأوروبية قريبا بين وزيري خارجية روسيا والولايات المتحدة: "بالنسبة للقاء، فإنه جاري الإعداد له حاليا، وسنعلن عنه بمجرد تأكيده، لكن أستطيع تأكيد أن اللقاء بين وزيري الخارجية الروسي والأميركي في مرحلة الإعداد النشط حاليا".
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن سوف يزور كييف ويلتقي الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلنسكي ونظيره دميتري كوليبا، غدا الأربعاء.
وبحسب بيان للوزارة، اليوم الثلاثاء، فإن الزيارة سوف تعيد التأكيد على التزام الولايات المتحدة بسيادة أوكرانيا.
وأوضحت أيضا أن بلينكن سوف يتوجه يوم الخميس المقبل، إلى العاصمة الألمانية برلين لمناقشة الانخراط الدبلوماسي الأخير مع روسيا والجهود المشتركة "لمواجهة أي اعتداء روسي ضد أوكرانيا، وبينها أفكار الحلفاء والشركاء للرد على روسيا بتبعات خطيرة وتكاليف اقتصادية كبيرة".
وتشهد العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي "ناتو" بقيادة الولايات المتحدة، في الآونة الأخيرة، توتراً بسبب زيادة تواجده العسكري بالقرب من الحدود الروسية بذريعة حماية أوكرانيا من "تهديد روسي محتمل"، وهو ما تعتبره موسكو خرقاً للوثيقة الأساسية للعلاقات بين الجانبين، وتؤكد عدم صحة المخاوف الغربية من إعدادها لغزو أوكرانيا.
وقالت زاخاروفا عبر أثير قناة "روسيا 1"، ردا على سؤال عما إذا كان سيعقد لقاء في إحدى الدول الأوروبية قريبا بين وزيري خارجية روسيا والولايات المتحدة: "بالنسبة للقاء، فإنه جاري الإعداد له حاليا، وسنعلن عنه بمجرد تأكيده، لكن أستطيع تأكيد أن اللقاء بين وزيري الخارجية الروسي والأميركي في مرحلة الإعداد النشط حاليا".
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن سوف يزور كييف ويلتقي الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلنسكي ونظيره دميتري كوليبا، غدا الأربعاء.
وبحسب بيان للوزارة، اليوم الثلاثاء، فإن الزيارة سوف تعيد التأكيد على التزام الولايات المتحدة بسيادة أوكرانيا.
وأوضحت أيضا أن بلينكن سوف يتوجه يوم الخميس المقبل، إلى العاصمة الألمانية برلين لمناقشة الانخراط الدبلوماسي الأخير مع روسيا والجهود المشتركة "لمواجهة أي اعتداء روسي ضد أوكرانيا، وبينها أفكار الحلفاء والشركاء للرد على روسيا بتبعات خطيرة وتكاليف اقتصادية كبيرة".
وتشهد العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي "ناتو" بقيادة الولايات المتحدة، في الآونة الأخيرة، توتراً بسبب زيادة تواجده العسكري بالقرب من الحدود الروسية بذريعة حماية أوكرانيا من "تهديد روسي محتمل"، وهو ما تعتبره موسكو خرقاً للوثيقة الأساسية للعلاقات بين الجانبين، وتؤكد عدم صحة المخاوف الغربية من إعدادها لغزو أوكرانيا.