سلطان الزين
04-Nov-2025, 05:29 AM
انتبه.!!
قد تظن أنك إنسان طيب تحب مساعدة الجميع، لكن الحقيقة آنك قد تكون عالقا في دائرة مؤذية
تسمي: متلازمة المنقذ...
هي اللحظة التي تتحمل فيها مشكلات غيرك أكثر مما تحتمل نفسك، وتنسي ذاتك في سبيل الآخرين.
متلازمة المنقذ؛
هي حالة نفسية تجعل الإنسان يشعر أن قيمته الحقيقية مرتبطة بأنقاذ الآخرين وحل مشكلاتهم، حتي لو كان ذلك علي حساب نفسه. وتؤدي هذه المتلازمة إلي إنهاك عاطفي وإهمال الذات، لكن التعافي ييدأ حين يدرك المرء أن مسؤليته الأولي هي إنقاذ نفسه لا العالم كله.
لماذا تحدث هذه المتلازمة؟
-اعتقاد داخلي بأن قيمه المرء مرتبطة بخدمه للآخرين.
-خوف من فقدان القبول أو البقاء وحيدا إن لم يكن نافعا.
-شعور بالنقص يجعل صاحبه يسعي لإثبات قيمته عبر إنقاذ الغير.
أبرز علامات المتلازمة:
*الانجذاب المتكرر إلي علاقات غير متوازنة يغلب عليها الاحتياج.
*إهمال تام للاحتياجات الشخصية.
الاحساس بالذنب عند التفكير في الذات.
إنهاك عاطفي متواصل.
خطوات التعافي من المتلازمة:
° إدراك أن مسؤوليتك ليست إنقاذ الجميع.
° سؤال نفسك: هل أساعد حبا أم طلبا للحب.
° وضع حدود واضحة مع الآخرين.
الخلاصة:-
لست مطالبا بإنقاذ العالم..
إنما رسالتك الحقيقية أن تبدأ بإنقاذ نفسك اولا.
قد تظن أنك إنسان طيب تحب مساعدة الجميع، لكن الحقيقة آنك قد تكون عالقا في دائرة مؤذية
تسمي: متلازمة المنقذ...
هي اللحظة التي تتحمل فيها مشكلات غيرك أكثر مما تحتمل نفسك، وتنسي ذاتك في سبيل الآخرين.
متلازمة المنقذ؛
هي حالة نفسية تجعل الإنسان يشعر أن قيمته الحقيقية مرتبطة بأنقاذ الآخرين وحل مشكلاتهم، حتي لو كان ذلك علي حساب نفسه. وتؤدي هذه المتلازمة إلي إنهاك عاطفي وإهمال الذات، لكن التعافي ييدأ حين يدرك المرء أن مسؤليته الأولي هي إنقاذ نفسه لا العالم كله.
لماذا تحدث هذه المتلازمة؟
-اعتقاد داخلي بأن قيمه المرء مرتبطة بخدمه للآخرين.
-خوف من فقدان القبول أو البقاء وحيدا إن لم يكن نافعا.
-شعور بالنقص يجعل صاحبه يسعي لإثبات قيمته عبر إنقاذ الغير.
أبرز علامات المتلازمة:
*الانجذاب المتكرر إلي علاقات غير متوازنة يغلب عليها الاحتياج.
*إهمال تام للاحتياجات الشخصية.
الاحساس بالذنب عند التفكير في الذات.
إنهاك عاطفي متواصل.
خطوات التعافي من المتلازمة:
° إدراك أن مسؤوليتك ليست إنقاذ الجميع.
° سؤال نفسك: هل أساعد حبا أم طلبا للحب.
° وضع حدود واضحة مع الآخرين.
الخلاصة:-
لست مطالبا بإنقاذ العالم..
إنما رسالتك الحقيقية أن تبدأ بإنقاذ نفسك اولا.