عبادى
06-Oct-2025, 03:42 PM
أين نحن من هؤلاء والثمن الجنة (3).
قال إبراهيم النخعي :
إذا رأيت الرجل يتهاون بالتكبيرة الأولى فاغسل يدك منه .صفة الصفوة ( 3 / 88 )
قال سفيان بن عيينه :
إن من توقير الصلاة أن تأتي قبل الإقامة .صفة الصفوة ( 2 / 235 )
قال قاضي الشام سليمان بن حمزة المقدسي :
(لم أُصل الفريضة منفرداً إلا مرتين ، وكأني لم أُصَلِّهما قط ).مع أنه قارب التسعين .
قال محمد بن المبارك الصوري :
كان سعيد بن عبدالعزيز إذا فاتته صلاة الجماعة بكى .تذكرة الحفاظ ( 1 / 219 )
أتى ميمون بن مهران المسجد فقيل له : إن الناس قد انصرفوا .
فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون لفضل هذه الصلاة أحب إليَّ من ولاية العراق .
مكاشفة القلوب 364
قال حاتم الأصم :
فاتتني الصلاة في الجماعة فعزاني أبو إسحق البخاري وحده ، ولو مات لي ولد لعزاني أكثر من عشرة آلاف ، لأن مصيبة الدين أهون عند الناس من مصيبة الدنيا.
مكاشفة القلوب 364
خليفة المسلمين هارون الرشيد :
بعد أن تولى الخلافة يصلي في كل يوم مائة ركعة إلى أن فارق الدنيا إلا أن يعرض له علة .
تاريخ بغداد ( 14 / 6 )
رأى عطاء بن يسار رجلاً يبيع في المسجد دعاه فقال له : هذه سوق الآخرة فإن أردت الدنيا فأخرج إلى سوق الدنيا .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن الرجل لينصرف ما كُتب له إلا عُشر صلاته ، تسعها ، ثمنها ، سدسها ، خمسها ، ربعها ، ثلثها ، نصفها .أخرجه أبو داود وأحمد وحسنه الألباني.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
إن الرجل ليشيب عارضاه في الإسلام وما أكمل لله تعالى صلاة .قيل : وكيف ذلك ؟
قال : لا يُتم خشوعها ، وتواضعها وإقباله على الله عز وجل فيها .الإحياء ( 10 / 202 )
قال الحسن :
سمعهم عامر بن عبد قيس وما يذكرون من ذكر الضيعة في الصلاة فقال : تجدونه ،
قالوا : نعم ، قال :والله لئن تختلف الأسنَّةُ في جوفي أحبُّ إليَّ أن يكون هذا في صلاتي .
الزهد للإمام أحمد (321 )
قال حماد بن سلمة :
ما قمت إلى صلاةٍ إلا مُثّلت لي جهنم .تذكرة الحفاظ (1 / 219 )
قال معاذ بن جبل في وصيته لابنه :
يا بُني إذا صليت صلِّ صلاة مُوَدع ، لا تظن أنك تعود إليها أبداً ، واعلم يا بُني أن المؤمن يموت بين حسنتين ، حسنة قدمها وحسنة أخرها .صفة الصفوة (1 / 496 )
قال بكر المزني :
إذا أردت أن تنفعك صلاتك فقل : لا أصلي غيرها .جامع العلوم والحكم (ص 466 )
قال سفيان الثوري:
لو رأيت منصور بن المعتمر يصلي لقلت يموت الساعة .صفة الصفوة (3 / 114 )
قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه:
ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك ، ومن يقرع باب الملك يُفتح له .صفة الصفوة
(1 / 415 )
قال شبرمة :
صحبنا كرزا الحارثي ، فكنا إذا نزلنا إلى الأرض ، فإنما هو قائل ببصره هكذا ينظر إلى الأرض ، فإذا رأى بقعة تعجبه ذهب فصلى بها حتى يرتحل .صفة الصفوة ( 3 / 120 )
قيل لعامر بن عبدالله :هل تحدثك نفسك بالصلاة بشيء ؟
قال : نعم ، بوقوفي بين يدي الله عز وجل ، ومنصرفي إحدى الدارين .الإحياء ( 1 / 202 )
قال أبو عبدالرحمن الأيدي :
قلت لسعيد بن عبدالعزيز ما هذا البكاء الذي يعرض لك بالصلاة ؟
قال : يا ابن أخي وما سؤالك عن ذلك ؟قلت : لعل الله أن ينفعني به .
قال : ما قمت إلى الصلاة إلا مُثلت لي جهنم .السير ( 5 / 259 )
قال ميمون بن حيان :
ما رأيت مسلم بن دينار متلفتاً في صلاته قط خفيفة ولا طويلة ، ولقد انهدمت ناحية من المسجد ففزع أهل السوق لهدته ،
وإنه في المسجد في صلاته فما التفت .
الزهد للإمام أحمد ( ص 359 )
عندما سُئل خلف بن أيوب :
ألا يؤذيك الذباب في صلاتك فتطردها ؟قال : لا أعود نفسي شيئاً يُفسد
عليّ صلاتي .
قيل له : وكيف تصبر على ذلك ؟
قال : بلغني أن الفُسّاق يصبرون تحت أسواط السلطان ، فيُقال : فلان صبور ويفتخرون بذلك ، فأنا قائم بين يدي ربي ، أفأتحرك لذباب !! .
الإحياء ( 1 / 179 )
كان ابن الزبير إذا قام في الصلاة كأنه عود من الخشوع وكان أبو حنيفة يُسمى الوتد لكثرة صلاته .السير ( 6 / 400 ).
قال إبراهيم النخعي :
إذا رأيت الرجل يتهاون بالتكبيرة الأولى فاغسل يدك منه .صفة الصفوة ( 3 / 88 )
قال سفيان بن عيينه :
إن من توقير الصلاة أن تأتي قبل الإقامة .صفة الصفوة ( 2 / 235 )
قال قاضي الشام سليمان بن حمزة المقدسي :
(لم أُصل الفريضة منفرداً إلا مرتين ، وكأني لم أُصَلِّهما قط ).مع أنه قارب التسعين .
قال محمد بن المبارك الصوري :
كان سعيد بن عبدالعزيز إذا فاتته صلاة الجماعة بكى .تذكرة الحفاظ ( 1 / 219 )
أتى ميمون بن مهران المسجد فقيل له : إن الناس قد انصرفوا .
فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون لفضل هذه الصلاة أحب إليَّ من ولاية العراق .
مكاشفة القلوب 364
قال حاتم الأصم :
فاتتني الصلاة في الجماعة فعزاني أبو إسحق البخاري وحده ، ولو مات لي ولد لعزاني أكثر من عشرة آلاف ، لأن مصيبة الدين أهون عند الناس من مصيبة الدنيا.
مكاشفة القلوب 364
خليفة المسلمين هارون الرشيد :
بعد أن تولى الخلافة يصلي في كل يوم مائة ركعة إلى أن فارق الدنيا إلا أن يعرض له علة .
تاريخ بغداد ( 14 / 6 )
رأى عطاء بن يسار رجلاً يبيع في المسجد دعاه فقال له : هذه سوق الآخرة فإن أردت الدنيا فأخرج إلى سوق الدنيا .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن الرجل لينصرف ما كُتب له إلا عُشر صلاته ، تسعها ، ثمنها ، سدسها ، خمسها ، ربعها ، ثلثها ، نصفها .أخرجه أبو داود وأحمد وحسنه الألباني.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
إن الرجل ليشيب عارضاه في الإسلام وما أكمل لله تعالى صلاة .قيل : وكيف ذلك ؟
قال : لا يُتم خشوعها ، وتواضعها وإقباله على الله عز وجل فيها .الإحياء ( 10 / 202 )
قال الحسن :
سمعهم عامر بن عبد قيس وما يذكرون من ذكر الضيعة في الصلاة فقال : تجدونه ،
قالوا : نعم ، قال :والله لئن تختلف الأسنَّةُ في جوفي أحبُّ إليَّ أن يكون هذا في صلاتي .
الزهد للإمام أحمد (321 )
قال حماد بن سلمة :
ما قمت إلى صلاةٍ إلا مُثّلت لي جهنم .تذكرة الحفاظ (1 / 219 )
قال معاذ بن جبل في وصيته لابنه :
يا بُني إذا صليت صلِّ صلاة مُوَدع ، لا تظن أنك تعود إليها أبداً ، واعلم يا بُني أن المؤمن يموت بين حسنتين ، حسنة قدمها وحسنة أخرها .صفة الصفوة (1 / 496 )
قال بكر المزني :
إذا أردت أن تنفعك صلاتك فقل : لا أصلي غيرها .جامع العلوم والحكم (ص 466 )
قال سفيان الثوري:
لو رأيت منصور بن المعتمر يصلي لقلت يموت الساعة .صفة الصفوة (3 / 114 )
قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه:
ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك ، ومن يقرع باب الملك يُفتح له .صفة الصفوة
(1 / 415 )
قال شبرمة :
صحبنا كرزا الحارثي ، فكنا إذا نزلنا إلى الأرض ، فإنما هو قائل ببصره هكذا ينظر إلى الأرض ، فإذا رأى بقعة تعجبه ذهب فصلى بها حتى يرتحل .صفة الصفوة ( 3 / 120 )
قيل لعامر بن عبدالله :هل تحدثك نفسك بالصلاة بشيء ؟
قال : نعم ، بوقوفي بين يدي الله عز وجل ، ومنصرفي إحدى الدارين .الإحياء ( 1 / 202 )
قال أبو عبدالرحمن الأيدي :
قلت لسعيد بن عبدالعزيز ما هذا البكاء الذي يعرض لك بالصلاة ؟
قال : يا ابن أخي وما سؤالك عن ذلك ؟قلت : لعل الله أن ينفعني به .
قال : ما قمت إلى الصلاة إلا مُثلت لي جهنم .السير ( 5 / 259 )
قال ميمون بن حيان :
ما رأيت مسلم بن دينار متلفتاً في صلاته قط خفيفة ولا طويلة ، ولقد انهدمت ناحية من المسجد ففزع أهل السوق لهدته ،
وإنه في المسجد في صلاته فما التفت .
الزهد للإمام أحمد ( ص 359 )
عندما سُئل خلف بن أيوب :
ألا يؤذيك الذباب في صلاتك فتطردها ؟قال : لا أعود نفسي شيئاً يُفسد
عليّ صلاتي .
قيل له : وكيف تصبر على ذلك ؟
قال : بلغني أن الفُسّاق يصبرون تحت أسواط السلطان ، فيُقال : فلان صبور ويفتخرون بذلك ، فأنا قائم بين يدي ربي ، أفأتحرك لذباب !! .
الإحياء ( 1 / 179 )
كان ابن الزبير إذا قام في الصلاة كأنه عود من الخشوع وكان أبو حنيفة يُسمى الوتد لكثرة صلاته .السير ( 6 / 400 ).