الحر
01-Jan-2025, 08:50 AM
*****
1
آيَـــــــــــاتُــــهَا :
أَرْبَعَ عَشْرَةَ (14).
2
مَعنَى اسْـــمِها :
الصَّفُّ: وَاحِدُ الصُّفُوفِ.
وَالمُرَادُ (بالصَّفِّ): اصطِفَافُ جَيشِ المُسْلِمِينَ وَقْتَ الْقِتَالِ كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ.
3
سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
دَلَالَةُ هَذَا الاْسْمِ عَلَى المَقْصِدِ العَامِّ للسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا.
4
أَسْــــــمَاؤُهــا :
اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الصَّفِّ)، وتُسَمَّى سُورَةَ (الحَوَارِيِّينَ).
5
مَقْصِدُها العَامُّ :
الدَّعْوَةُ إِلَى تَوحِيدِ كَلِمَةِ المُسْلِمِينَ وَجَمْعِ صُفُوفِهِمْ فِي القِتَالِ وَفِي شُؤُونِ الأُمَّةِ.
6
سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
سُورَةٌ مَدَنيَّةٌ، فَعَن عَبْدِ اللهِ بن سَلامٍ قَالَ: اقْعَدْنَا نَفَرٌ مِن أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ فَتَذَاكَرْنَا فَقُلْنَا: لَو نَعْلَمُ أَيَّ الأَعْمَالِ أَحَبَّ إِلَى اللهِ لَعَمِلْنَاهُ فَأَنْزَلَ اللهُ الآياتِ (1 – 4) فَقَرَأَهَا عَلَينَا رَسُولُ اللهَ . (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ التِّرمِذيُّ)
7
فَضْـــــــــــلُـهـا :
(الصَّفُّ) مِنَ المُسَبِّحَاتِ، أَتى رجُلٌ رَسُوْلَ اللهِ فَقَالَ: أَقرِئْنِي يَا رَسُوْلَ اللهِ، فَقَالَ: «اقْرَأْ ثَلاثًا مِنَ المُسَبِّحَاتِ». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ)
8
مُنَــاسَـــبَاتُــها :
مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الصَّفِّ) بِآخِرِهَا: تَوْجِيهُ المُؤْمِنِينَ وَذِكْرُ نَصْرِهِم، فَقالَ فِي أَوَّلِهَا: يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفۡعَلُونَ 2، وقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: فَأَيَّدۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَىٰ عَدُوِّهِمۡ فَأَصۡبَحُواْ ظَٰهِرِينَ 14.
مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الصَّفِّ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (المُمْتَحَنَةِ):
تَحَدَّثَتِ (المُمْتَحَنَةُ) عَنِ امْتِحَانِ القُلُوبِ، وَتَبِعَتْهَا (الصَّفُّ) بِالدَّعْوَةِ إِلَى تَوحِيدِ القُلُوبِ بَينَ صُفُوفِ المُسْلِمِينَ.
..
1
آيَـــــــــــاتُــــهَا :
أَرْبَعَ عَشْرَةَ (14).
2
مَعنَى اسْـــمِها :
الصَّفُّ: وَاحِدُ الصُّفُوفِ.
وَالمُرَادُ (بالصَّفِّ): اصطِفَافُ جَيشِ المُسْلِمِينَ وَقْتَ الْقِتَالِ كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ.
3
سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
دَلَالَةُ هَذَا الاْسْمِ عَلَى المَقْصِدِ العَامِّ للسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا.
4
أَسْــــــمَاؤُهــا :
اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الصَّفِّ)، وتُسَمَّى سُورَةَ (الحَوَارِيِّينَ).
5
مَقْصِدُها العَامُّ :
الدَّعْوَةُ إِلَى تَوحِيدِ كَلِمَةِ المُسْلِمِينَ وَجَمْعِ صُفُوفِهِمْ فِي القِتَالِ وَفِي شُؤُونِ الأُمَّةِ.
6
سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
سُورَةٌ مَدَنيَّةٌ، فَعَن عَبْدِ اللهِ بن سَلامٍ قَالَ: اقْعَدْنَا نَفَرٌ مِن أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ فَتَذَاكَرْنَا فَقُلْنَا: لَو نَعْلَمُ أَيَّ الأَعْمَالِ أَحَبَّ إِلَى اللهِ لَعَمِلْنَاهُ فَأَنْزَلَ اللهُ الآياتِ (1 – 4) فَقَرَأَهَا عَلَينَا رَسُولُ اللهَ . (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ التِّرمِذيُّ)
7
فَضْـــــــــــلُـهـا :
(الصَّفُّ) مِنَ المُسَبِّحَاتِ، أَتى رجُلٌ رَسُوْلَ اللهِ فَقَالَ: أَقرِئْنِي يَا رَسُوْلَ اللهِ، فَقَالَ: «اقْرَأْ ثَلاثًا مِنَ المُسَبِّحَاتِ». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ)
8
مُنَــاسَـــبَاتُــها :
مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الصَّفِّ) بِآخِرِهَا: تَوْجِيهُ المُؤْمِنِينَ وَذِكْرُ نَصْرِهِم، فَقالَ فِي أَوَّلِهَا: يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفۡعَلُونَ 2، وقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: فَأَيَّدۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَىٰ عَدُوِّهِمۡ فَأَصۡبَحُواْ ظَٰهِرِينَ 14.
مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الصَّفِّ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (المُمْتَحَنَةِ):
تَحَدَّثَتِ (المُمْتَحَنَةُ) عَنِ امْتِحَانِ القُلُوبِ، وَتَبِعَتْهَا (الصَّفُّ) بِالدَّعْوَةِ إِلَى تَوحِيدِ القُلُوبِ بَينَ صُفُوفِ المُسْلِمِينَ.
..