الحر
27-Nov-2024, 09:46 AM
سُورةُ التَّكويرِ
أسماء السورة :
سُمِّيَت هذه السُّورةُ بسُورةِ: (التَّكويرِ) .
وسُمِّيَتْ أيضًا بسورةِ (إذا الشَّمسُ كُوِّرَتْ) : فعن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن سَرَّه أن يَنظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رَأْيُ عَيْنٍ فلْيَقرَأْ: إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ وإِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ وإِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ)) .
فضائل السورة وخصائصها:
مَن قَرَأها فكأنَّه يَنظُرُ إلى يومِ القيامةِ رَأْيَ عَينٍ:
كما في حديثِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما المتقدِّمِ.
بيان المكي والمدني:
سورةُ التَّكويرِ مَكِّيَّةٌ، ونقَل الإجماعَ على ذلك غيرُ واحِدٍ مِنَ المفَسِّرينَ .
مقاصد السورة:
مِن أهَمِّ مَقاصِدِ السُّورةِ:
بيانُ أحوالِ القيامةِ، وأهوالِها .
موضوعات السورة:
مِن أهمِّ الموضوعاتِ الَّتي اشتَمَلَتْ عليها السُّورةُ:
1- ذِكرُ أهوالِ يومِ القيامةِ.
2- التَّأكيدُ على أنَّ هذا القُرآنَ الكَريمَ مِن عندِ اللهِ تعالى، وليس مِن كَلامِ البَشَرِ، وذِكرُ صِفةِ المَلَكِ الَّذي يحمِلُه، والنَّبيِّ الَّذي يتلَقَّاه، وإثباتُ نُبُوَّتِه.
3- بيانُ أنَّ القُرآنَ عِظَةٌ وذِكْرى لِمَن أراد الهِدايةَ.
4- تَقريرُ أنَّ مَشيئةَ العَبدِ تابِعةٌ لِمَشيئةِ الرَّبِّ سُبحانَه وتعالى.
أسماء السورة :
سُمِّيَت هذه السُّورةُ بسُورةِ: (التَّكويرِ) .
وسُمِّيَتْ أيضًا بسورةِ (إذا الشَّمسُ كُوِّرَتْ) : فعن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن سَرَّه أن يَنظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنَّه رَأْيُ عَيْنٍ فلْيَقرَأْ: إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ وإِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ وإِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ)) .
فضائل السورة وخصائصها:
مَن قَرَأها فكأنَّه يَنظُرُ إلى يومِ القيامةِ رَأْيَ عَينٍ:
كما في حديثِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما المتقدِّمِ.
بيان المكي والمدني:
سورةُ التَّكويرِ مَكِّيَّةٌ، ونقَل الإجماعَ على ذلك غيرُ واحِدٍ مِنَ المفَسِّرينَ .
مقاصد السورة:
مِن أهَمِّ مَقاصِدِ السُّورةِ:
بيانُ أحوالِ القيامةِ، وأهوالِها .
موضوعات السورة:
مِن أهمِّ الموضوعاتِ الَّتي اشتَمَلَتْ عليها السُّورةُ:
1- ذِكرُ أهوالِ يومِ القيامةِ.
2- التَّأكيدُ على أنَّ هذا القُرآنَ الكَريمَ مِن عندِ اللهِ تعالى، وليس مِن كَلامِ البَشَرِ، وذِكرُ صِفةِ المَلَكِ الَّذي يحمِلُه، والنَّبيِّ الَّذي يتلَقَّاه، وإثباتُ نُبُوَّتِه.
3- بيانُ أنَّ القُرآنَ عِظَةٌ وذِكْرى لِمَن أراد الهِدايةَ.
4- تَقريرُ أنَّ مَشيئةَ العَبدِ تابِعةٌ لِمَشيئةِ الرَّبِّ سُبحانَه وتعالى.