* السلطان *
28-Aug-2024, 12:43 AM
https://media.assettype.com/sabq%2F2024-08-26%2F8kaev39v%2Fmac-1.jpg?w=1200&auto=format%2Ccompress&fit=max
أطلقت تقارير صحفية عديدة تحذيرًا لمستخدمي أجهزة "ماك" التابعة لشركة "أبل" الأمريكية، من برمجيات ضارة، يمكنها أن تسرق محافظ العملات المشفرة الخاصة بهم.
وأوضح تقرير منشور عبر موقع "كوين تليجراف" المعنيّ بأخبار العملات المشفرة، أن برمجية "Cthulhu" الضارة، تستهدف حاليًا العديد من مَحافظ العملات المشفرة الشهيرة على الأجهزة العاملة بنظام تشغيل "ماك أو إس".
كما يمكن لتلك البرمجيات الضارة أيضًا سرقة كل المعلومات الشخصية والبنكية الخاصة بالمستخدمين.
وبدأ هذا الأمر بما أعلنته شركة الأمن السيبراني "كادو سيكيورتي" قبل أيام، بعدما كشفت أن أنظمة "ماك أو إس" لم تعد محصنة ضد البرمجيات الضارة، التي خدعت الأنظمة بتنكرها في هيئة برامج وتطبيقات شرعية.
وبمجرد فتح المستخدمين ملف تلك البرمجيات، تبدأ في مطالبتهم بكلمات المرور الخاصة بهم، وبمجرد إدخالها سيظهر مطالبة ثانية بكلمة المرور للمحافظ الشهيرة للعملات الرقمية.
وتخزّن البرمجيات الخبيثة البيانات المسروقة في ملفات نصية قبل بصمة نظام الضحية لجمع البيانات مثل عنوان IP وإصدار نظام التشغيل.
وأقرت شركة "أبل" مؤخرًا بالتهديد المتزايد للبرامج الضارة التي تستهدف أنظمة التشغيل الخاصة بها، وأصدرت تحديثًا لإصدار "ماك أو إس" من الجيل التالي؛ يجعل من الصعب قليلًا على المستخدمين تجاوز حماية Gatekeeper التي تضمن السماح فقط للتطبيقات الموثوقة بالعمل على النظام.
أطلقت تقارير صحفية عديدة تحذيرًا لمستخدمي أجهزة "ماك" التابعة لشركة "أبل" الأمريكية، من برمجيات ضارة، يمكنها أن تسرق محافظ العملات المشفرة الخاصة بهم.
وأوضح تقرير منشور عبر موقع "كوين تليجراف" المعنيّ بأخبار العملات المشفرة، أن برمجية "Cthulhu" الضارة، تستهدف حاليًا العديد من مَحافظ العملات المشفرة الشهيرة على الأجهزة العاملة بنظام تشغيل "ماك أو إس".
كما يمكن لتلك البرمجيات الضارة أيضًا سرقة كل المعلومات الشخصية والبنكية الخاصة بالمستخدمين.
وبدأ هذا الأمر بما أعلنته شركة الأمن السيبراني "كادو سيكيورتي" قبل أيام، بعدما كشفت أن أنظمة "ماك أو إس" لم تعد محصنة ضد البرمجيات الضارة، التي خدعت الأنظمة بتنكرها في هيئة برامج وتطبيقات شرعية.
وبمجرد فتح المستخدمين ملف تلك البرمجيات، تبدأ في مطالبتهم بكلمات المرور الخاصة بهم، وبمجرد إدخالها سيظهر مطالبة ثانية بكلمة المرور للمحافظ الشهيرة للعملات الرقمية.
وتخزّن البرمجيات الخبيثة البيانات المسروقة في ملفات نصية قبل بصمة نظام الضحية لجمع البيانات مثل عنوان IP وإصدار نظام التشغيل.
وأقرت شركة "أبل" مؤخرًا بالتهديد المتزايد للبرامج الضارة التي تستهدف أنظمة التشغيل الخاصة بها، وأصدرت تحديثًا لإصدار "ماك أو إس" من الجيل التالي؛ يجعل من الصعب قليلًا على المستخدمين تجاوز حماية Gatekeeper التي تضمن السماح فقط للتطبيقات الموثوقة بالعمل على النظام.