همس الاحساس
01-Mar-2023, 02:18 PM
https://www.albayan.ae/polopoly_fs/1.4623722.1677605308!/image/image.jpg
عمدت سيدة بريطانية مبتورة القدم اليمنى إلى تشكيل مجموعة في مواقع التواصل الاجتماعي لتبادل الأحذية حتى يتمكن الألوف من أمثالها من تبديل فردة واحدة من أحذيتهم، التي لا يحتاجون إليها.
خطرت تلك الفكرة للسيدة، جو اوكالاغان، بعد أن أدركت أن لديها خزانة مليئة بفردات أحذية عائدة للقدم اليمنى لم تكن مفيدة لها.
لفترة طويلة، عاشت اوكالاغان من مقاطعة كنت الإنجليزية، مع متلازمة «الألم الإقليمية المعقدة في الأطراف»، وكانت تعني تلك الحالة معاناتها من أوجاع كلما ارتدت حذاء في قدمها اليمنى.
وقد امتد الألم إلى أنحاء جسدها، ووصل بها الأمر إلى استخدام عكازين للمشي وكرسي متحرك. فاتخذت القرار الصعب ببتر قدمها اليمنى في نوفمبر 2019.
قالت السيدة البالغة 49 عاماً، نقلاً عن موقع «إم إس إن»: فكرت في بتر قدمي لكن زوجي كان متردداً، ثم أثناء قضاء عطلة عام 2018 لم يعد يتحمل رؤية مدى الألم الذي كنت أعاني منه، فقررت بترها. ولم تشعر بالصدمة على الرغم من استمرار شعوري بالألم.
ولاحظت أنها تملك أحذية لم تكن بحاجة إليها، وأدركت أن مبتوري أطراف آخرين يواجهون المشكلة نفسها. فأطلقت مجموعة على «فيسبوك» وصل عددها إلى 3500 شخص.
وقالت جو إنها لم تتمكن من اصطحاب فردات الأحذية لمتجر خيري لأنها ليست أزواجاً، لهذا أعددت صفحة على الإنترنت، وفي العام الماضي، تم إجراء أكثر من 2500 مقايضة.
عمدت سيدة بريطانية مبتورة القدم اليمنى إلى تشكيل مجموعة في مواقع التواصل الاجتماعي لتبادل الأحذية حتى يتمكن الألوف من أمثالها من تبديل فردة واحدة من أحذيتهم، التي لا يحتاجون إليها.
خطرت تلك الفكرة للسيدة، جو اوكالاغان، بعد أن أدركت أن لديها خزانة مليئة بفردات أحذية عائدة للقدم اليمنى لم تكن مفيدة لها.
لفترة طويلة، عاشت اوكالاغان من مقاطعة كنت الإنجليزية، مع متلازمة «الألم الإقليمية المعقدة في الأطراف»، وكانت تعني تلك الحالة معاناتها من أوجاع كلما ارتدت حذاء في قدمها اليمنى.
وقد امتد الألم إلى أنحاء جسدها، ووصل بها الأمر إلى استخدام عكازين للمشي وكرسي متحرك. فاتخذت القرار الصعب ببتر قدمها اليمنى في نوفمبر 2019.
قالت السيدة البالغة 49 عاماً، نقلاً عن موقع «إم إس إن»: فكرت في بتر قدمي لكن زوجي كان متردداً، ثم أثناء قضاء عطلة عام 2018 لم يعد يتحمل رؤية مدى الألم الذي كنت أعاني منه، فقررت بترها. ولم تشعر بالصدمة على الرغم من استمرار شعوري بالألم.
ولاحظت أنها تملك أحذية لم تكن بحاجة إليها، وأدركت أن مبتوري أطراف آخرين يواجهون المشكلة نفسها. فأطلقت مجموعة على «فيسبوك» وصل عددها إلى 3500 شخص.
وقالت جو إنها لم تتمكن من اصطحاب فردات الأحذية لمتجر خيري لأنها ليست أزواجاً، لهذا أعددت صفحة على الإنترنت، وفي العام الماضي، تم إجراء أكثر من 2500 مقايضة.