همس الاحساس
25-Jan-2023, 09:17 PM
هناك عدة قواعد اساسية مهمة لازم تترسخ بحياتنا لأنها تجعلنا نتعامل بواقعية :
🎯القاعدة الاولى :
لا توجد حياة خالية من المشاكل ومن يتصور او تتصور عكس هالشيء فهي متوهمة او متوهم ، بنفس الوقت لا توجد حياة مليئة بالمشاكل بالمطلق ؛ لأنه المشاكل تجي يا اما من سوء الادارة والتنفيذ وهي من صنع يد الانسان ، او انها هبة من الله ليبتلي بعضنا ببعض ليبرهن لبعضنا ادعاء الحب والعشق 😊 او الادعاءات الاخرى ( بالنتيجة ترسيخ لبعض
الحقائق ان احسنا الادارة )
بالحالتين مطلوب منا جهد لتجاوز المشكلة
🎯القاعدة الثانية :
لا يوجد شيء اسمه ان الحل بيد ( فلان ) فقط ، او ( فلانه ) فقط
بل الحل للغلطان والمغلوط عليه لابد ان يكون من الطرفين واي اصرار من اي طرف معنى ذلك السير حثيثًا نحو تعميق المشكلة وتأزيم الموقف مهما كان بسيطًا وتدخل اطراف اخرى وبالتالي الوصزل الى مفترق طرق لم يتوقعه اي من الطرفين ..
🎯القاعدة الثالثة :
الحب يعني التنازل من أجل كسب المحبوب وعدم التفريط به فإذا في يوم من الايام لم يحصل هذا التنازل لأجل زوجتك او زوجكِ فاعلما ان هناك مشكلة في علاقتكما مع بعض غطى عليها مشاعر الخطوبة والزواج 😔 ، والمشاعر وحدها لا تبني البيوت
🎯القاعدة الرابعة :
عدم الاتفاق على افق لحل المشاكل في ايام عقد القران يجعل العلاقة هشة وركيكة
ونصه ( ان المشاكل لا تخرج عن دائرتكما مهما وصلت الامور والخلافات )
اي تدخل خارجي لفرض حل معين يعني ذلك برود العلاقة فيما بعد ، ونفور يكبر شيئا فشيئا من بعض لأن كل طرف سيشعر ان فلان لم يتنازل لي بل لذلك الطرف الخارجي .. وهذه مشكلة حقيقية وطامة كبرى .
🎯القاعدة الخامسة :
الذي يؤسس حياته على المشاعر فقط دون ان تكون هناك اساسات متفق عليها قبل الزواج _ وهذا دور الزوج قبل الزوجة_ فإن حياته ستكون معرضة للخطر في اي لحظة من اللحظات ،
رجاءً ضعوا المشاعر في محلها الصحيح ومحلها انها مغذي للعلاقة لا انها الدم الذي يمشي في العروق
لابد من بناء واقعي يحدد معايير الخطأ من الصح ومن ثم يأتي دور المشاعر ليكون دافعاً لتطبيق القواعد التي اتفق عليها الزوجان ،
وهذا يحتم ان يكون الزوج فطناً فلا يجامل زوجته على الخطأ بحجة الحب وانه لا يستطيع ان يكسر قلبها ، من قال لكم ان التنبيه على الخطأ ومعالجته كسرٌ لقلب الزوجة بل ع العكس هو كسر لكيان الاسرة لأن معالجة الخطأ بلطف سيجعلنا نبني اسرة نبوية سليمة تحيطها المحبة
اما غض النظر لأن حضرة جنابها او جنابه يخاف عليها تنجرح او ينجرح فهذا ليس بصحيحٍ وما كان اسلوب النبي او احد ائمتنا القادة هكذا ...
🎯القاعدة الاولى :
لا توجد حياة خالية من المشاكل ومن يتصور او تتصور عكس هالشيء فهي متوهمة او متوهم ، بنفس الوقت لا توجد حياة مليئة بالمشاكل بالمطلق ؛ لأنه المشاكل تجي يا اما من سوء الادارة والتنفيذ وهي من صنع يد الانسان ، او انها هبة من الله ليبتلي بعضنا ببعض ليبرهن لبعضنا ادعاء الحب والعشق 😊 او الادعاءات الاخرى ( بالنتيجة ترسيخ لبعض
الحقائق ان احسنا الادارة )
بالحالتين مطلوب منا جهد لتجاوز المشكلة
🎯القاعدة الثانية :
لا يوجد شيء اسمه ان الحل بيد ( فلان ) فقط ، او ( فلانه ) فقط
بل الحل للغلطان والمغلوط عليه لابد ان يكون من الطرفين واي اصرار من اي طرف معنى ذلك السير حثيثًا نحو تعميق المشكلة وتأزيم الموقف مهما كان بسيطًا وتدخل اطراف اخرى وبالتالي الوصزل الى مفترق طرق لم يتوقعه اي من الطرفين ..
🎯القاعدة الثالثة :
الحب يعني التنازل من أجل كسب المحبوب وعدم التفريط به فإذا في يوم من الايام لم يحصل هذا التنازل لأجل زوجتك او زوجكِ فاعلما ان هناك مشكلة في علاقتكما مع بعض غطى عليها مشاعر الخطوبة والزواج 😔 ، والمشاعر وحدها لا تبني البيوت
🎯القاعدة الرابعة :
عدم الاتفاق على افق لحل المشاكل في ايام عقد القران يجعل العلاقة هشة وركيكة
ونصه ( ان المشاكل لا تخرج عن دائرتكما مهما وصلت الامور والخلافات )
اي تدخل خارجي لفرض حل معين يعني ذلك برود العلاقة فيما بعد ، ونفور يكبر شيئا فشيئا من بعض لأن كل طرف سيشعر ان فلان لم يتنازل لي بل لذلك الطرف الخارجي .. وهذه مشكلة حقيقية وطامة كبرى .
🎯القاعدة الخامسة :
الذي يؤسس حياته على المشاعر فقط دون ان تكون هناك اساسات متفق عليها قبل الزواج _ وهذا دور الزوج قبل الزوجة_ فإن حياته ستكون معرضة للخطر في اي لحظة من اللحظات ،
رجاءً ضعوا المشاعر في محلها الصحيح ومحلها انها مغذي للعلاقة لا انها الدم الذي يمشي في العروق
لابد من بناء واقعي يحدد معايير الخطأ من الصح ومن ثم يأتي دور المشاعر ليكون دافعاً لتطبيق القواعد التي اتفق عليها الزوجان ،
وهذا يحتم ان يكون الزوج فطناً فلا يجامل زوجته على الخطأ بحجة الحب وانه لا يستطيع ان يكسر قلبها ، من قال لكم ان التنبيه على الخطأ ومعالجته كسرٌ لقلب الزوجة بل ع العكس هو كسر لكيان الاسرة لأن معالجة الخطأ بلطف سيجعلنا نبني اسرة نبوية سليمة تحيطها المحبة
اما غض النظر لأن حضرة جنابها او جنابه يخاف عليها تنجرح او ينجرح فهذا ليس بصحيحٍ وما كان اسلوب النبي او احد ائمتنا القادة هكذا ...