سلطانة الزين
09-Jun-2022, 10:34 AM
أغْلَبُ الضُغُوطاتِ فى الحَيَاةِ صِناعَةٌ ذَاتِيِّة :
١- أشْخَاص لا نُحِبُّهُم فنُتَابِعُهُم.
٢- ذِكْرَيَات تُزعِجُنَا وتُؤلِمُنا فنَستحْضِرُها فى أذْهَانِنا.
٣- أخْبَار تُضَايِقُنَا فنَسْمَعُهَا ونُنْصِت لِقَائِلِيها.
٤- مَواضِيع تُكدِّر صَفْوَنَا فنَتحَدَّث عَنْها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اصْنَع لِنَفْسِكَ جَوَّاً إيجَابِيِّاً
واعْتَزِلْ ما يُؤذِيكَ نَفْسيِّاً ، مِنَ المُمْكِن أنْ تَتَغيَّرَ حَيَاتُك تَمَامَاً إلى الأفْضَلِ بمُجَرَّد أنْ تَتعَلَّمَ كيف تَتوَقَّف عن التفكيرِ فى الأمورِ التى لَن تَستطِيعَ تَغْييرِها ، فأقْوَىٰ جَيْشٍ ستُوَاجِهُهُ فى حَيَاتِكَ هو جَيْشُ الأفْكارِ التى تَدورُ فى عَقْلِكَ ، فهذا الجَيْشُ إمَّا قَادِرٌ عَلَىٰ تَحْطِيمِكَ أو نُصْرَتِكَ بمُرُورِ الوقت ، ستُدْرِك أنْ ٩٠٪ مِن حُزْنِكَ لَمْ يَكُن إلَّا بسَبَبِ تَحلِيلِكَ العَمِيق للأشْيَاء ، بينما الأمْرُ لَمْ يَكُن يَتطَلَّب مِنكَ إلَّا أنْ تَغُضَّ الطَّرْفَ عَنهُ وتَتخَطَّاه ، الإحْبَاط لا يَصْنَعُ لَكَ حَلَّاً ، والإكْتئِاب لا يَحِلُّ لَكَ مُشْكِلَةً ، والحُزْنُ لَنْ يُرْجِعَ لَكَ فَقِيداً ، تَعلَّم أنْ تَغْرِسَ فى قَلْبِكَ بَذْرَةَ الصَّبْر وعِشْ مُتْعَةَ التَفَاؤلِ والثِّقَةِ بالله.
١- أشْخَاص لا نُحِبُّهُم فنُتَابِعُهُم.
٢- ذِكْرَيَات تُزعِجُنَا وتُؤلِمُنا فنَستحْضِرُها فى أذْهَانِنا.
٣- أخْبَار تُضَايِقُنَا فنَسْمَعُهَا ونُنْصِت لِقَائِلِيها.
٤- مَواضِيع تُكدِّر صَفْوَنَا فنَتحَدَّث عَنْها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اصْنَع لِنَفْسِكَ جَوَّاً إيجَابِيِّاً
واعْتَزِلْ ما يُؤذِيكَ نَفْسيِّاً ، مِنَ المُمْكِن أنْ تَتَغيَّرَ حَيَاتُك تَمَامَاً إلى الأفْضَلِ بمُجَرَّد أنْ تَتعَلَّمَ كيف تَتوَقَّف عن التفكيرِ فى الأمورِ التى لَن تَستطِيعَ تَغْييرِها ، فأقْوَىٰ جَيْشٍ ستُوَاجِهُهُ فى حَيَاتِكَ هو جَيْشُ الأفْكارِ التى تَدورُ فى عَقْلِكَ ، فهذا الجَيْشُ إمَّا قَادِرٌ عَلَىٰ تَحْطِيمِكَ أو نُصْرَتِكَ بمُرُورِ الوقت ، ستُدْرِك أنْ ٩٠٪ مِن حُزْنِكَ لَمْ يَكُن إلَّا بسَبَبِ تَحلِيلِكَ العَمِيق للأشْيَاء ، بينما الأمْرُ لَمْ يَكُن يَتطَلَّب مِنكَ إلَّا أنْ تَغُضَّ الطَّرْفَ عَنهُ وتَتخَطَّاه ، الإحْبَاط لا يَصْنَعُ لَكَ حَلَّاً ، والإكْتئِاب لا يَحِلُّ لَكَ مُشْكِلَةً ، والحُزْنُ لَنْ يُرْجِعَ لَكَ فَقِيداً ، تَعلَّم أنْ تَغْرِسَ فى قَلْبِكَ بَذْرَةَ الصَّبْر وعِشْ مُتْعَةَ التَفَاؤلِ والثِّقَةِ بالله.